كشف الصحفي أبو طلال الحمراني، المتخصص في الشؤون الأمنية، تفاصيل جديدة في واقعة خاطفة الدمام.
وقال «الحمراني»، عبر حسابه على «تويتر»، إنه قبل يومين «حصل أكشن مو طبيعي»، مضيفا أنه تم استدعاء والدة الخنيزي لمواجهتها مع «مريم» خاطفة الدمام، لكي تتعرف عليها هل هي من دخلت غرفتها أثناء وجودها بمستشفى الولادة أم لا.
وذكر أنه بالفعل تم إحضار «مريم» وطلب منها رفع الغطاء لتشاهدها أم الخنيزي، وعلى الفور أصيبت والدة الخنيزي بالدهشة، وأكدت بأنها «مريم» وأنها تميز كذلك صوتها.
وأضاف أنها ميزت صوتها عندما دخلت عليها غرفتها في المستشفى، وادعت بأنها ممرضة.
ولفت إلى أن «مريم» استفزت من والدة الخنيزي، وكادت أن تهجم عليها، عندما رددت «لكن للأمانة كانت متينة»، فردت مريم «ضعفت بسبت ولدك أوكل فيه طول عمري وتعب وشقى وضيم».
وكانت «صدى» نشرت كواليس قضية خاطفة الدمام منذ بدايتها حتى الآن لفك ألغاز القضية التي شغلت الرأي العام بعد القبض على الخاطفة التي أشعلت النار في قلوب أهالي المخطوفين منذ سنوات عديدة.
اقرأ أيضا:
التعليقات
تقول ضعفت علشان ولك او كل فيه الله لا يكثر خيرك كان تركتيه عند امه تأكلة وتربية
يعني انك راعيه جميل ؟
العاده في البشر الحث اللي يهمه يصعب نسيانه كالطفل لو رأى حدث مثير وهو صغير جدا لا ينساه أبداً انا اتذكر ولادة امي بأخي اللي يصغرني بسة سنوات وقادر ان ارويها بحدافيرها حتى الآن وانا في عمر الستين
فيه مثل يقلك الاطم ينسى والملطوم ما ينسى
صح ليش تاكلي اولاد الناس
خليهم عندنا،،،
وعلى فكرة انا ولدي كان يبغوا يشيلوه في المدينة وافتكر المرأة قبل ٤ سنين
ليش ياماما تاخذي عيال الناس وتاكليهم خليهم عند اهاليهم ياكلوهم
الخاطف ايش جنسيتها هل هي سعوديه أو غير
ياالله زمان الصحفي يكتب القضيه بأسلوب علمي والقصه تكون كامله من اول كتابه له او ثاني والان الصحفيين كل يوم يجيب له كلمه ويكتبها عشان المتابعه تكثر
احلى ياابو طلال مالكم بالطويله وهي نهاية سالفتنا ياحبي لك
صاحب التعبه ما ينسي
سبحان الله فيه ناس ذاكرتها قويه
صاحب التعبه ما ينسي
سبحان الله فيه ناس ذاكرتها قويه
صاحب المتعبه ماينسي
سبحان الله فيه ناس ذاكرتها قويه
كيف تذكرت الام صورة مريم و صوتها بعد اكثر من عشرين سنه وهي لم تراها الا ثواني فقط
فعلا اكشن يصلح مسلسل
الله المستعان
حسبنا الله ونعم الوكيل …
اترك تعليقاً