شهدت المغرب واقعة اغتصاب غريبة من نوعها، إذ أقدمت فتاة 17 عاما على اغتصاب طفلة 10 سنوات.

وبإبلاغ أسرة المجني عليها الشرطة بما تعرضت له ابنتهم، تبين أن الطفلة تعاني صعوبات في النطق، فيما كانت المعتدية تستقبلها بمنزلها لمساعدتها في الدراسة.

ومن جانبه نفت أسرة الفتاة صحة ما ادعته أسرة الطفلة، مؤكدين أنها افتراءات، لا أساس لها من الصحة.

وجار البحث في حيثيات الحادثة واتخاذ ما يلزم.