في متابعة لقضية ” خاطفة الدمام ” التي أصبحت قضية رأي عام، كشفت مصادر كيفية إيقاع موظفة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، بالسيدة المتورطة، بعد التخفي طوال تلك السنوات.
وتبين أن ثلاثة أمور أوقعت الشك في قلب الموظفة، ظهرت في تصرفات الخاطفة، خلال تقدمها بطلب لاستخراج هوية اثنين من الأبناء.
وأوضحت أن تلك الأمور الثلاثة هي: احتضان الخاطفة لطفلين وليس طفلاً واحدا منذ مدة طويلة دون أوراق ثبوتية، إضافة إلى تضارب أقوالها، وكذلك عدم تدوين أي عنوان أو رقم للتواصل معها بشأن طلبها.
وكسبت الموظفة ثقة الخاطفة ودفعتها لزيارة الفرع مرة أخرى، ثم أبلغت الجهات المعنية بشكوكها، التي كشفت حقيقة الأمر بعد ذلك.
يذكر أن خاطفة الدمام، متورطة في خطف 4 أطفال حتى الآن، وتبين أنها اعتادت خطف طفل كل 3 سنوات، من الذكور فقط، وتم كشف حقيقتها بعد أكثر من 20 عاما حينما قررت استخراج هوية وطنية لاثنين من المختطفين.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
المفروض يطبق على هذه الخاطفة التي خطفت قلوب امهات كل من اختطفتهم لتكون عبرة لغيرها…ولكن يقول البعض انها ربتهم واحتضنتهم وصرفت عليهم ولكن نقول هذا لا يشفع لها والا لكانت الشريعة المطهرة حللت التبني حيث التبني في الاسلام حرام لكي لا تضيع الانساب بل الكفالة اي كفالة اليتيم ..والله المستعان.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيها
ايا كانت الاسباب والمبررات وايا ما يقوله المخطوفون عن كرمها وسخائها وانها لم تسيىء لهم اسمحولنا ماذا عن اسركم الاصلية التي عانت من من فراق ابنائها الذين لم تعلم عنهم شيئا على مدى اكثر من عشرين عاما وكان املهم بالله الكريم ماقامت به هذه المراة يستحق اقسى عقوبة ممكنة ودون اي تخفيف فالخطف عمل اجرامي محض لا يستحق مرتكبه اي شفقة او رحمة ,,وان ترك الحبل على الغارب لهؤلاء المجرمين سنرى العجب بعد ذلك وما هو اشد واقسى
حسبنا الله ونعم الوكيل فيها
اصلا كيف تقدم طلب بدون عنوان أو تواصل وتعريف وكذا والله ربي أراد لها من سابع سماه وان شاء الله أن هذي نهايتها جابتها سنين وهي تحرق في قلوب الناس على أطفالهم
والموظفه تشكر على التبليغ
هذه الموظفه تستحق المكافئه على فطنتها في كشف الخاطفه
جزاها الله خير على أدائها لعملها بكل جدارة وكفاءة وأمانة ولو كل موظف لدينا قام بعمله كما يجب عليه
أن يكون وراعى الله في ألأمانة ألتي بين يديه لما تفشى الفساد ألذي نشاهده ونسمع ونقرأ عنه كل يوم
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اترك تعليقاً