تلقى الجيش التركي خسائر فادحة، في إدلب بعد تلقيها أعنف ضربة منذ تدخلها في سوريا عام 2016.

وقٌتل 33 من الجنود الأتراك، في قصف شنه الجيش السوري، وذلك بعد أسابيع من محاولة أنقرة فرض صيغتها الاحتلالية للوضع خلافاً للرؤية الروسية.

ولإظهار المزيد من الحزم، أعلن الأسطول الروسي في البحر الأسود أنه سيرسل سفينتين مزودتين بصواريخ من طراز كاليبر إلى المياه قبالة الساحل السوري.