بدأت الطاهية «أم يحيى»، مشروعًا خاصًا بها إذ افتتحت مطعماً في تبوك وأصبحت تديره بمساعدة أولادها وبناتها.

وتشرف الأم على إعداد الوجبات والأكلات الشعبية، فيما يقوم أبناؤها بتجهيز الأطباق وتقديمها للزبائن، فيما تسعى الأم إلى إذضافة أطباق جديدة ليكون مطعمها مقصداً للباحثين عن طعم الأكل المنزلي.

وأوضحت في تصريحات تليفزيونية أنه «أصبح هناك إقبال ومن كان ينتقدني صار يرون أني (توب) وارتفعت معنوياتي بدعم وتشجيع أولادي فهم حولي».
وأشارت إحدى بناتها إلى أن هناك تباين في نظرات الزبائن بين سلبية وإيجابية حول عمل النساء في مطعم.