في فضيحة جديدة تطال الأسرة الحاكمة في قطر، تورط خالد بن حمد آل ثاني، شقيق الأمير القطري، في واقعة اعتداء وحشي واغتصاب لممرضة أمريكية.
وتبين أن خطيب الضحية، هو الدكتور الأمريكي ماثيو أليندي، الذي كان يعمل لدى شقيق الأمير المدلل، وهدده بالقتل وهرب من قطر.
وكان الطبيب قد تقدم بدعوى في وقت سابق، ضد خالد بن حمد، موضحا أنه طُلب منه في كثير من الأحيان البقاء لمدة 36 ساعة متواصلة، أثناء حفلاته وسهراته، ثم تم احتجازه فعليا كرهينة، بعدما تعرض للإصابة بينما يحاول الهرب من أعلى أسوار القصر.
وطالب أليندي، في الدعوى القضائية أمام محكمة فيدرالية أمريكية، بمبلغ إجمالي 34 مليون دولار، عبارة عن أجور غير مدفوعة وساعات عمل إضافية، وتعويض عن الفصل التعسفي والإصابات البدنية وغيرها من الممارسات الخاطئة.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
اغتصبها من وجهها
غريبه
يمكن ما كان لابس النظارة وتلخبط
لازم نعذره لان خدودها كبار وتلخبط بينها وبين ال…………
حطه بعيونها الله ياخذه
كادت الامارات بعد وفاة الشيخ زايد ان تتحول لتكون كقطر حاليا لولا ان تداركها ببقية ابناء زايد الذي عالجوا امرهم بينهم وبهدوء تام وبودية محمودة فجنبوا بلدهم ببعد نظرهم وبحكم قربهم من والدهم الشيخ زايد مايحدث الان في قطر
يذكر ان الشيخ خليفة بن زايد والحمار حمد بن خليفة اتوا للحكم بوقت متقارب وحدثت اثناء تلك الفترة امحاولات لاعادة رسم الحدود المتفق عليها مع الشيخ زايد وما رافق ذلك من ادخال بعض التعديلات على الخرائط وكذلك مقر بنك الخليج الذي نال اكثرية التصويت ليكون مقره الرياض وتم
منحطين قذرين توقع منهم كل شيء أفسدو في بلادهم وأفقروا شعبهم باللعب بممتلكات الشعب
دبغه مترواسه
حسبنا الله ونعم الوكيل
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
إنا لله وإنا إليه راجعون
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. منخجرها من فوق ومن تحت .. راح تندم ياحسيل ..
هههههههههههههههههه
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
اتوقع أن عملية الأغتصاب صارت في
الوجه?
فقع وجهها?
حسبي الله عليه المجرم
اترك تعليقاً