قررت محكمة صينية اليوم السبت، عقوبة صارمة لمن يتعمد إخفاء أعراض الإصابة بفيروس “كورونا” ، أو الإدلاء ببيانات زائفة تتعلق به.

وتمثلت العقوبة في الإعدام لمن يخفي الإصابة بكورونا عمدا، وبذلك فإن “إخفاء تاريخ السفر الخاص بالأفراد يرقى إلى مستوى الجريمة”.

وتبين أنه في حال تسبب أي شخص في انتشار الفيروس، فيمكن أن يواجه جريمة تعريض سلامة العامة للخطر.