أكد الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، اليوم السبت، أن الدعم العربي والإيمان بعدالة القضية الفلسطينية رصيد إيجابي يعول عليه ولا يجب أن يهدر، ولكنه لا يكفي لتغيير موازين النفوذ والقوة.
وقال قرقاش: لا يمكن مواجهة الموقف التفاوضي إلا بموقف تفاوضي مقابل، وما يتم عرضه نقطة انطلاق ولا يعني بالضرورة قبوله، وتبقى السياسة فن الممكن.
وأوضح أنه من المهم أن يخرج اجتماع الجامعة العربية اليوم ومنظمة التعاون الإسلامي الأثنين بموقف بناء يتجاوز البيانات المستنكرة، موقف واقعي وإستراتيجية إيجابية تواجه إحباط السنوات الماضية، مضيفًا: الرفض وجلد الذات دون وجود بدائل عملية تراكم تاريخي ندفع ثمنه.
وتعقد الجامعة العربية، اليوم السبت، اجتماعا طارئا لمناقشة خطة السلام في الشرق الأوسط المعدة من قبل إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والمعروفة باسم صفقة القرن.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
مرحبا بصهاينة العرب، مطبلي صفقة القرن الترامپية يا آل طقعان.
الآن 4 قضايا غير القضية الفلسطينية..ا
القضية العراقية والسورية واللبنانية واليمنية..
احتلال إيران المجوسية يشابه الاحتلال الإسرائيلي..ترك العالم إيران محور الشر و ركز على إسرائيل
الإسرائيلي الصهيوني عدو عاقل
الإيراني المجوسي عدو جاهل واحمق
يا دكتور قرقاش الفلسطينين لا يسعون ولا يرغبون في السلام واقامة الدوله الفلسطينيه بما ان الدعم المالي يأتيهم من كل حدب و صوب
الفلسطينيون يريدون العرب ان يحررو ارضهم ارجع لتاريخ القديم من ايام نبوخ منصر الملك البابلي الى الان وهم دائما ينتظرون من يحررهم من المحتل لبلادهم كما حررهم صلاح الدين الايوبي
لذلك تجدهم يتهمون العرب بانهم باعو القضيه على قولتهم وهم من باعها وقبضو ثمنها
هم مرتاحين على هذا الوضع بما ان الاموال تتدفق عليهم تارة من العرب وتارة من الفرس
اذا لماذا يستعجلون على انهاء قضيتهم وعلى استغلالهم لانهم يعلمون بانهم سيخسرون الدعم المالي
مشكلة الفلسطينين في زعمائهم و قادتهم امثال هنيه اللي يقبل يد الخامنئي المجوسي وغيره من الزعماء وما اكثرهم
اي خطة سلام ستجد الفلسطينين يرفضونها ومتاكد لو تعطيهم اسرائيل ما يطلبون سيرفضون و سيبحثون عن سبب اخر ليبقى الوضع على ما هو عليه
اذكر ايام الرئيس التونسي ابو رقيبه في عام 64 او 1965 م قال للفلسطينين اقبلو بقررات الامم المتحده واستمرو في المطالبه بالمزيد ولاكن لا ترفضون القرار ولكنهم رفضو واتهموه بالخيانه والعماله وهذا ديدنهم دائما يتهمون العرب ببيع القضيه .
اترك تعليقاً