أقدم مراهق عمره 17 عاما، في المكسيك على قتل شقيقتيه زاعما أن أمه “تحبهما وتحنو عليهما أكثر مما تفعل معه”.
وكان المراهق الذي يعيش مع والده زار منزل أمه لكنه لم يجد هناك سوى شقيقتيه فأقدم على ارتكاب فعلته.
وبعد عودة الأم واجهت ابنها بالواقعة، فاعتدى عليها أيضا بمحاولة طعن فاشلة، فيما ضرب رأسها بمسدس كان يحمله.
وقالت الشرطة إن الجاني اعترف بارتكاب الجريمة “لأن الأم كانت تعامله بشكل مختلف مقارنة بشقيقتيه”.
التعليقات
اوكي
الله لايبلانا ولا يبلابنا ولا يسخط علينا
الله لايبلانا ولا يبلابنا ولا يسخط علينا
الله لايبلانا ولا يبلابنا ولا يسخط علينا
مهما كان فعلته خاطئة الحين هو حمل اثم عظيم وسوف يذوق عذاب الهون بما كسبت يده
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم،،
التفاضل بين الأبناء والتمييز ، بتقريب شخص دون الآخر أو دون الآخرون،من شأنه زرع روح التباغض والفتنه فيما بينهم..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم،،
التفاضل بين الأبناء والتمييز ، بتقريب شخص دون الآخر أو دون الآخرون،من شأنه زرع روح التباغض والفتنه فيما بينهم..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. مجرمون ، الله يكفينا شرهم وشر من به شر .. آمين ..
اترك تعليقاً