أقدم مراهق عمره 17 عاما، في المكسيك على قتل شقيقتيه زاعما أن أمه “تحبهما وتحنو عليهما أكثر مما تفعل معه”.

وكان المراهق الذي يعيش مع والده زار منزل أمه لكنه لم يجد هناك سوى شقيقتيه فأقدم على ارتكاب فعلته.

وبعد عودة الأم واجهت ابنها بالواقعة، فاعتدى عليها أيضا بمحاولة طعن فاشلة، فيما ضرب رأسها بمسدس كان يحمله.

وقالت الشرطة إن الجاني اعترف بارتكاب الجريمة “لأن الأم كانت تعامله بشكل مختلف مقارنة بشقيقتيه”.