تمكنت الشرطة السويدية من القبض على امرأة مسنة احتجزت ابنها في المنزل، لمدة 30 عامًا.

وعٌثر على الابن البالغ 40 عامًا، في حالة مزرية، من قبل أحد أقاربه، إذ مرضت والدته وتم نقلها إلى المستشفى.

وعن سبب احتجاز الأم لابنها، رجحت قريبته التي عثرت عليه، أن الأم شعرت بالسوء لفقدان طفلها في سن مبكرة، وعندما ولدت مرة أخرى، حصل ابنها الجديد على نفس الاسم ولكنها أرادت عودة ابنها الميت وربما تسبب هذا في شعورها بالصدمة.