روي مواطن يدعى عبدالله الشمّري قصة إعادته مليون و100 ألف ريال لأصحابها، قائلا:” بعد بيع المناديب للمنتجات يجتمعون آخر اليوم ويسلموني المبلغ وأخذه منهم وأضعه في ماكينة الإيداع “.
وأضاف ” الشمري ” خلال مداخلة عبر برنامج ” ياهلا:” في آخر الأسبوع تأتي شركة مختصة بنقل الأموال تأخذ هذا المبلغ وتعطيه للبنك بغرض الإيداع “، مبينا:” في إيصال يخرج من ماكينة الصرف الآلي يسجلون بموجبه أنهم قاموا باستلام المبلغ المذكور المودع بالماكينة “.
ولفت:” الخلل الذي حدث أن الماكينة لم تعطي إنذار كالعادة فصار إجمالي المبلغ المودع للأسبوعين الضعف أي مليون و600 ألف ريال “، مردفا:” أخذ الموظف الجديد المبلغ المذكور دون التعليق أنه على حقيبة أو مقتنيات ثمينة أو كاش وعندما ذهب للبنك أخبروه أن المبلغ أقل ” .
وتابع:” رجع لي الموظف وقال إنه صار خطأ بالماكينة ووقعنا إيصال آخر وألغينا الإيصال الأول وعندما راجعت الفواتير تبين أن الفرق مليون و100 ألف تقريبا “.
التعليقات
جزاك الله خير
بيض الله وجهه ، ولا بهذا غريب على اهل الأمانه ..
اترك تعليقاً