في واقعة مؤلمة ، دفع طفل مصري حياته ثمناً للدفاع عن شرفه حيت أقدم ذئب بشري عاطل عن العمل على الإعتداء عليه جنسياً .

وكشقت الشرطة الجريمة مع ورود بلاغ عن جثة طفل في الصف السادس الإبتدائي 11 عام في صندوق قمامة ، وتم التوصل لهوية الطفل وآخر الذين تعاملوا معه قبل إختفائه .

وبالفعل توصلت الشرطة للمجرم الذي اعترف بإستدراج الطفل إلى منزله لهتك عرضه وسرقة هاتفه ، وحينما قاومه الطفل خشى المجرم من الفضيحة فضربه بعصا حتى الموت وسرق الجوال وحمله متخفياً حتى رماه بالقمامة !

وأثارت الواقعة غضب كبير في الرأي العام وسط مطالبات بتوقيع أشد العقوبة على المجرم .