تسبب تراجع آداء الإقتصاد التركي وإغراق البلاد في تمويل الإرهاب في تراجع الليرة التركية أمام العملات الأجنبية وعلى رأسها الدولار واليورو .

وأظهر استطلاع رأي تليفزيوني في تركيا السخرية العارمة التي انتابت المواطنين الأتراك حول ارتفاع اليورو أمام الليرة حتى بلغ اليورو عشر أضعافها .

وعلى طريقة ” شر البلية ما يضحك ” سخر الأتراك من التعليق على تراجع اليورو ، وقال أحدهم للمذيعة : هل تريدين أن يزج بي أردوغان في السجن ! .

وقال مواطن آخر : ماذا تتوقعين أن يجلب لنا صهر أردوغان ؟ ..الزلزال ليس في إزمير وحدها بل في تركيا كلها .

وشاركه آخر الرأي قائلاً : يجب تغيير من يقومون بإدارة البلاد .. ، وقالت مواطنة تركية : دمرنا القصر البلد يتجه للإفلاس طالما يعتمدون على الأموال القطرية حتى أنصار ” أردوغان ” غاضبون من إرتفاع الأسعار .

إقرأ أيضاً :