سلطت دارة الملك عبدالعزيز الضوء على الدمار الذى لحق بمدينة الدرعية على يد العثمانيين.

واستعرضت الدارة قصيدة الشاعر محمد بن عبدالعزيز أبونهية التي صورت الأضرار التي حدثت في المدينة بعد عزو إبراهيم باشا لها عام 1233 هـ.

وأكدت الأبيات أن المدينة شهدت في هذه الفترة نهب واستباحة للقتل، وتوقف ذلك الدمار عندما تم تأسيس الدولة السعودية الثانية.