سلطت دارة الملك عبدالعزيز الضوء على الدمار الذى لحق بمدينة الدرعية على يد العثمانيين.
واستعرضت الدارة قصيدة الشاعر محمد بن عبدالعزيز أبونهية التي صورت الأضرار التي حدثت في المدينة بعد عزو إبراهيم باشا لها عام 1233 هـ.
وأكدت الأبيات أن المدينة شهدت في هذه الفترة نهب واستباحة للقتل، وتوقف ذلك الدمار عندما تم تأسيس الدولة السعودية الثانية.
التعليقات
شكلك مدمن على الحقن الشرجية ومع كرونا ومنع السفر تفاقمت حالة الهرشان عندك واكلتك مؤخرتك على الخوازيق وفحول تركيا…
جرب حضك وقدم توسل لسوسو المجد يمكن يسمح لاحد فحول منتخب قطر الزنجي يداويك
هو انت نفخت شفايفك او لساك ضروري تنفخ شفايفك لاجل تهيج الفول عليك اكثر ولو تحط قردان تحت شفايفك ستحصل على اثارة اكبر
عبد الله (الأول) بن سعود الكبير بن عبد العزيز بن محمد آل سعود، آخر حكام السعودية الأولى والحاكم الخامس من أسرة آل سعود وأمير إمارة الدرعية الثامن عشر، وآخر حاكم اتخذ من الدرعية عاصمة لملكه، والابن الأكبر لسعود الكبير ابن الإمام عبد العزيز ابن الإمام محمد آل سعود. واجه عبد الله بن سعود الكبير حملات كبرى من الدولة العثمانية بقيادة والي مصر محمد علي باشا والتي كانت قد بدأت منذ آواخر عهد والده الذي استطاع بحنكته صدها غير مرة في وقعة وادي الصفراء ووقعة تربة الأولى والثانية ووقعة الحناكية الأولى ووقعة القنفذة الأولى والثانية إلى أن توفي أثناء استعداده للمسير لملاقاة قوات محمد علي باشا التي زحفت نحو وادي بسل بعد سقوط مكة المكرمة فتوفي بالدرعية لعلة أصابته في بطنه؛ فخلفه ابنه الإمام عبد الله الذي واصل حربه مع العثمانيين في فترة حكمه الممتدة لأربعة سنوات والتي انتهت بسقوط الحجاز ومحاصرة الدرعية. أسر عبد الله بن سعود الكبير وأرسل إلى الأستانة بعد حصارٍ استمر ستة أشهر للدرعية حيث أعدم سنة 1234هـ/1818م.
اسأل الله جل وعلا أن تكون نهاية المراخين على يد الأتراك كما فعلوا بجدهم الهالك عبد الله (الأول) بن سعود الكبير بن عبد العزيز بن محمد آل سعود،
اترك تعليقاً