كشف الصحفي لويس فينتورا أن مارادونا أرسل رسالة إلى ماريو بودري، الصديق الحالي لحبيبته السابقة، فيرونيكا أوجيدا، كان مضمونها يوحي أنه شعر باقتراب وفاته، حيث فتح قلبه وتحدث بتلقائية وحب.
وأوضح أن “مارادونا”، أرسل الرسالة لماريو بودري عبر تطبيق “واتس آب” في رسالة صوتية قائلاً له: “مرحبًا ماريو، هذا دييجو، أعلم أن هذا سيبدو رائعًا بالنسبة لك رؤية فيرو “فيرونيكا” معك، لقد أخبرتنى أنها معك، اعتني بها كثيراً وبالطريقة التى تعتني بها بملاكي – يشير بملاكي إلى ابنه الصغير – الذي لا مثيل له في أي شئ”.
وأضاف مارادونا: “اسمع يا ماريو، لدى الكثير من الأطفال، ولكن هذا الطفل سيحصل مني على آخر عناق”.
كانت أوجيدا التي تبلغ 35 عاماً، أنجبت ابنها الأول من مارادونا في فبراير من عام 2013، ولكن خلال الأشهر الماضية ساءت علاقتها بالأسطورة الأرجنتينية، مما أدى لانفصالهما، ثم ارتباطها بماريو بودري.
التعليقات
ورساله لك بعد دفنك بأيام في قبرك اكيد انك علمت الحقيقه ان الدين الاسلامي هو الدين الصحيح وان عيسى عليه السلام عبدو الله ورسوله وان محمد صل الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين وهل اجبت عن الاسأله الثلاثه من ربك مادينك من نبيك هذى هي الامور التي يجب ان لا يغفل عنها كل انسان لانها هي الحقيقه
عالم صايعة …
اللهم آمين ..
.. جزاك الله خير اخوي ابو خالد ، على هذا الكلام الجزل الوافي الطيب .. احسنت ..
لاتوصي حريص..
سيقوم بالواجب… خير قيام…
حتى اذا ملّ منها..
بحث عن غيرها..
فشوارعهم مليئة بالبائسات الذليلات
حينما يرغبون فيها..
يسمعونها اجمل الكلام..
واحلى الالحان..
يستمتعون بهن..
ثم يلقونهن في اقرب شارع..
وهنّ محملات باطفالهم..
لتبدأ المسكينة.. في رحلة بحث عن سكن.. ومأوى لها ولطفلها..
الذي تركه ابوه..
فلا شيء يلزمه..
فكما دخل بدون رقيب..
سيخرج بدون رقيب
ستحتاج لسكن..
لانها تريد الحريه..
بعيدا عن اهلها الذين يقيدون تحركها… ويحاسبونها..
وستحتاج الى اكل وشرب…
وستحتاج الى سيارة تقلها..
وستحتاج الى.. والى.. والى… الخ
كل هذه الامور.. لن تأتي بدون مال..
فمن اين لها المال.. وهي المسكينة المشرده..
لتبدأ.. في رحلة البحث عن المال..
وتهوي ثم تهوي لتصل الى قاع البئر
وهناك.. لن ينظر لها احد..
ولن يلتفت لها احد..
لتعيش بقية حياتها في تلك الحفرة التي دفعها اليها ذلك المجتمع
الذي غرر بها..
واسمعها اجمل العبارات في انطلاقتها.. وتمردها على عائلتها..
ونبذ والديها..
فاذا ماسقطت.. وتعثرت..
انتبهت لنفسها..
وماذا عساها ان تفعل..
بعدما سُرِق شبابها…
وتكالبت عليها الهموم والمصائب..
لكِ الله.. ايتها المسكينة..
فلن تجدي من يعطيكي حقك..
ويرفع قدرك..
ويعلي مكانتك..
الاّ دينك.. وطاعة ربك…
جاء الاسلام.. وحرر المرأة..
واعطاها حقوقها.. واعلى مكانتها
بل.. وجعل الجنة تحت اقدامها..
كما هو الحال بالنسبة للام..
الا ترضين.. ان اصل من وصلكِ..
واقطع من قطعكِ..
رفقا بالقوارير..
استوصوا بالنساء خيرا..
الصلاة.. الصلاة.. وما ملكت ايمانكم..
كل شيء في ديننا يأمر باكرام المرأة
ولكن ان اطاعت ربها
الذي خلقها.. وهو اعرف بما يصلحها
وقرن في بيوتكن..
ونهاهن عن التبرج..
وانا اكتب مقالتي هذه..
اجلس امام شاشة التليفزيون..
اشاهد كيف يتم التغرير بالغواني
وكيف يتم تزيين خروجها وتمردها
واختلاطها بالشباب.. والتعرف عليهم..
بل واتخاذ الخليل.. والصديق.. والحبيب..
علموها كيف تعمل..
ربوها على التمرد والضياع..
ليستمتعوا بها..
ثم يلقونها.. غير مأسوف عليها
اي ظلم..
ذلك الذي ترتكبه القنوات التليفزيونيه
وهي تعرض تلك المسلسلات..
وخصوصا.. المسلسلا المدبلجة..
والله انها جريمة يجب الحذر منها..
وان يتم ابعاد الابناء والبنات من مشاهدتها..
يقول علماء النفس.. :
ماغرس في السنوات السبع الاولى
فان الانسان يحنّ اليه عاطفيا.. اذا كبر..
ستجده يميل لفعل ذلك الشي الذي تربى عليه في صغره..
ولهذا..
يجب ان نعلم اطفالنا.. ونربيهم.. ونغرس في نفوسهم حب الله ورسوله.. وطاعتهما..
نربي فيهم الفضيلة..
ونكره اليهم الرذيلة..
ونسعى جاهدين لبلوغهم ارقى درجات الخير..
فخير مايقدم للابناء..
التربية الصالحه..
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
اترك تعليقاً