فتح الفريق المختص بدار الحماية في منطقة مكة المكرمة تحقيقا موسعا، لدراسة حالة الفتاة المعنفة على يد أسرتها.
وتتواجد الفتاة حاليا في دار الحماية حيث تمت دراسة حالتها الصحية والنفسية، بحسب الوطن.
وستتم إحالة حالة الفتاة إلى الضمان الاجتماعي، لمعرفة حالتها الاقتصادية، وفي حال بقائها بالدار، فسيتم صرف إعانة شهرية لها لا تقل عن 1000 ريال.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
واحنا نقول ليش البنات اتفلتن ولا عاد صارن يحترموا الرجاجيل سواء الاب او الاخوان
صارت الاخت تصارخ وتستفز اهلها الردال واذا احد حب يأدبها وسطرها طراق اشتكت بحجة العنف الاسري
الله يستر قريب بنوصل لمرحلة الواحد يشوف اخته تسوي غلط وتمشي مع رجال ولا يقدر يتكلم او يفتح فمه
الله يستر على بناتنا وبنات المسلمين ويهديهن يارب مالنا الا الدعاء لهن بالهدايه وتعليمهن من الصغر على الدين والاحترام والتقدير والعباده والاقي على رب العالمين
لاتزايد علينا
(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا) النساء/34 .
العنف تجاه النساء أمر قبيح وسيء ومن يفعل هذا فهو جبان وخسيس، وطبعاً انا قد نوهت زمآن أن العنف المنزلي له أسباب ومسببات نعم مستحيل أن يكون هنالك انسان عاقل يمد يده تجاه المرأة إلا فيه سبب وهنالك سببين رئيسيين وهما:
1-العقلي وهو الناتج عن الإدمان إذا احد الطرفين يعاني من إدمان المخدرات أو النفسي فينتج عنه كوارث منزلية تجاه أي طرف.
2-الأخطاء ألتي تفعلها النساء في الحياة وتسبب المشاكل المنزلية وهي سبب حدوث العنف.
وفي الأخير طبعاً لازم أأكد أن المرأة مخلوق ضعيف وقد حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم قال(رفقاً بالقوارير)
والمقصد انها ضعيفاً جسدياً ليست كمثل الرجل قوةً وجساماً نعم هي تفعل الأخطاء وتعاند ونحن كلنا نفعل ذات الأخطاء لسنا منزهين عن الخطأ وطبعاً لازم نكون قدوة حسنة وألا نكون قساة معهن.
استغرب بصراحة من الدولة ليش تتدخل في شؤون الاسر الداخلية
الفففففففف…..؟
مبلغ ضخم الجثه… عريض المنكبين مفلطح القدمين…
الله يكون في عونها ..
الله يعين …
الله يعين …
اترك تعليقاً