تحدث الفنان السوري باسم ياخور عن ذكريات الطفولة والمدرسة؛ قائلا إنه كان يكره الذهاب إلى المدرسة لعدة أمور منها الضرب والتنمر والاحتقار التي كان يتعرض له من قبل المدرسين والطلاب.

وأضاف ” ياخور ” خلال تصريحات تلفزيونية:” تعرضت لضرب مبرح من زملائي والمدرسين، وأخاف على نجله ” روي ” أن يمر بالمرحلة نفسها “.

وأشار:”  ما وصلت إليه اليوم في المجال المهني لم يكن سهلا “،موضحا أنه شق طريقه عبر سنوات بإصرار ومتابعة.

وتابع أنه شخص يحب مهنته ويعمل بها بشغف ومتعة، ولا يراها فقط كمهنة بل كحالة تجمع الهواية والمهنة معا، مستطردا أن شخصيته في الواقع مختلفة عما يظهر عليه في اللقاءات.