روت المصرية فريدة رمضان، المتحولة جنسيا مؤخرا من ذكر باسم ” محمد رمضان ” إلى أنثى، معاناتها في إيجاد عمل لها.

وأوضحت فريدة أنها مرت بظروف صحية اضطرتها لإجراء جراحة للتحويل الجنسي، لافتة إلى أنها كانت تعمل بمنهة التدريس ومنذ خضوعها للعملية لم يعد لديها عمل.

وقالت: ” لا زلت في رحلة بحث عن ملفي الذي يحمل اسم محمد رمضان، لكي أتمكن من العودة إلى عملي أو الحصول على معاش عن الفترة التي عملت بها لكنني لم أتمكن حتى الآن من الوصول إلى الملف “.

وناشدت وزير التعليم، العودة للعمل كمعلمة كما كانت قبل خضوعها للجراحة.