تغلبت المواطنة أم فيصل على صعوبات الحياة التي واجهتها بسبب مرض أصاب عينها، وقامت بافتتاح سوبر ماركت في خميس مشيط برفقة بناتها الأربعة.
وقالت أم فيصل ، أنها في البداية عملت في مجالات التطريز والخرز والعمل اليدوي، لحاجتها لمصدر دخل إضافي للوفاء بالتزامات أسرتها إلا أن إصابتها بمرض في العين منعتها من الاستمرار، لافتة إلى أنها كانت تمتلك طاولة تبيع عليها بعض المنتجات والمأكولات، لتتبادر في ذهنها فكرة افتتاح سوبر ماركت برفقة بناتها بعد ملاحظة رواج هذه التجارة.
وأضافت أن بناتها اعترضوا على المشروع في بداية الأمر، مبينة أنها لا تزال تواجه صعوبات في الاعتماد على عمالة في مشروعها، و أن نقص السيولة والتزامات عائلتها الضخمة تمنعان استقدام عمالة في السوبر ماركت.
التعليقات
موفقه خير ..
اعرف بقيقيله لافغانيه..صافي ربحها الشهري من ٣٠ الى ٤٠ الف ريال وشغاله من ١٥ سنه…شوفو كم دخلوا…؟
انصح المكالف بالبقالات فليس فيها خساره ..وبضاعتها احتياج يومي يحتاجه الجميع..
مايعيب المرأة إلا المتاجرة بشرفها والعياذ بالله .
أما أم فيصل وبناتها الله يرزقهم الرزق الحلال من غير حساب يارب فدخلوا لسوق العمل
من باب التجارة في بيع التجزئة للمواد الغذائية وسوق العمل ليس حكرآ على الرجال كما
يتوهم البعض .
وألأمر ألأخر مشروعها ربي يبارك لها فيه وفي بناتها مشروع هم اصحابه وهم من يديره
بكفاءة وإقتدار لا اجنبي يتحكم فيهم او يستغلهم من أجل حاجتهم للعمل ولا إنهم ينتظرون
راتب آخر الشهر ربما يكون محدود جدآ ولكن مشروعهم هذا قد يدر عليهم ارباحآ كبيرة جدآ
لا أحد يتوقعها .
الله يوفقك يا أم فيصل ويرزقك الرزق الحلال ويحفظك ويحفظلك بناتك من كل مكروه يارب .
الله يوفقهن…
انصح اي مكلف عندها قدره ماديه واداريه..انها تفتح بقاله وتديرها وهي بالبيت…كيف..؟
ا
اترك تعليقاً