وطالب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، بقرار أممي ملزم لمنع التعرض للرموز الدينية، مؤكدًا على أن ظاهرة الإسلاموفوبيا تتعارض مع القرارات الدولية لحقوق الإنسان.

وقال ” العثيمين ” : ندين الخطاب المعادي للإسلام بغض النظر عن مصدره، مشددًا على أن الإرهاب سرطان العصر ومبرراته مرفوضة.

وأضاف : إننا نرفض ربط الإسلام بالإرهاب، مشيرًا إلى أن حرية التعبير لا تعني بث الفرقة بين الشعوب.