أكدت المحامية بيان الزهران أن إثبات وقوع الضرر النفسي من الضحية موجِب لتطبيق نظام الحماية من الإيذاء، وموجب أيضا لتطبيق العقوبة.
وأوضحت الزهران أن العنف يكون عن طريق التوبيخ وتوجيه كلمات نابية للمرأة، أو محاولة تقليل من احترامها أوحرمانها من العمل والتعليم بشكل يضر نفسيتها.
وأكدت المحامية أن هذه الجريمة من قبل الضحية أمام القضاء موجبة لتطبيق نظام الحماية وتطبيق العقوبة.
وأضافت أن ثقافة المجتمع تبرر العنف ضد المرأة ولا تعتبره إيذاءً، والبعض يرى أن هذا التصرف طبيعي ضد المرأة، مشيرا إلى أن حالات العنف لم تزداد، لكن معرفة المرأة بحقوقها أدت إلى بروز الكثير من حالات العنف على السطح.
التعليقات
الله المستعان
نفس المرأه تتنمر علي ضرتها و ابناء زوجها من الاولي و حتي ام الزوج لا تسلم من دسائس المدام ثم لا دخل للغرباء في شؤون العوائل و الاسر حتي لا تنشر الفضايح و العورات .
تبقى وجهة نظرها هي ولغة التعميم تعبر عن جهل الإنسان نفسه ،نعم العنف موجود وله أسبابه ومسبابته ولكن هذا لاينطوي على جميع شرائح المجتمع هنالك فتيات وزوجات يعيشن حياة كريمة في رغد وترف قوي جداً ،وأنا لطالما قلت أن العنف له مسببات قبل بدئه وتطوره إلى الوضع السيء وهو التعنيف والضرب، ولكي نكون منصفين كلا الجنسين يتعرضون للعنف ليس فقط المرأة هي ألتي يحدث لها عنف لا بل الشاب والرجل والأب والطفل كلهم ! عاد لو تعرف يعزيزي القارئ أنا أكثر جنس تعرضت منه تنمر وتجريح هي المرأة نعم الفتاة حنا للأسف الشديد شعب عاطفي جداً تجاه حقوق المرأة مع النساء الآن أذكى وادهى من الشباب ويفعلن أمور تشيب برأس
اترك تعليقاً