تداول في الساعات الماضية أنباء حول إعادة بناء “عمود أم هانئ” بالمسجد الحرام.

وبحسب الروايات فإن عمود أم هانىء هو موضع ” دار أم هانئ بنت أبي طالب ” رضي الله عنها يقع جنوب غرب الكعبة نحو ١٢٠ مترا، وهو الدار الذي اسري برسول الله ﷺ منه إلى بيت المقدس عام ٦٢١م ثم عرج به للسموات العلى.

واستبعد مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس، أن تميّز الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي العمود عن بقية الأعمدة لتشير من خلاله إلى بيت “أم هانئ”؛ حتى لا يتزاحم الزوار حوله.