تذخر المملكة بالعديد من ألوان الفنون الشعبية التي تتنوع باختلاف بيئاتها الجغرافية سواء الصحراوية أو الجبلية أو الساحلية.
وأظهرت صور متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لرقصات شعبية في بلاد غامد وزهران، تعود إلى شهر ربيع الأول سنة ١٣٨٣ هجريا.
وبينت الصورة المؤدون في يلتفون حول بعضهم ويرتدون الملابس الخاصة بأهل المنطقة و يحملون السيفون بأيديهم ويرقصون بها.
التعليقات
الصوره تشرح عن نفسها من غير الكلام الفاشل إلى كاتبينه
على العموم هذي العرضه
ويستختم فيها السلاح من البندق والسيوف والجنابى
???????????????
ما اشره على من يعرف السيفون وتوابعه
اكيد ما يعرف السيف وتوابعه
على العموم هذي العرضه
ويستختم فيها السلاح من البندق والسيوف والجنابى
???????????????
ما اشره على من يعرف السيفون وتوابعه
اكيد ما يعرف السيف وتوابعه
على العموم هذي العرضه
ويستختم فيها السلاح من البندق والسيوف والجنابى
???????????????
ما اشره على من يعرف السيفون وتوابعه
اكيد ما يعرف السيف وتوابعه
سود الله وجهك يا معد الخبر سوادً ما ينجلي
يحملون السيفون
عزالله انك ما عرفتاهم
سود الله وجهك يا معد الخبر سوادً ما ينجلي
يحملون السيفون
عزالله انك ما عرفتاهم
سود الله وجهك يا معد الخبر سوادً ما ينجلي
يحملون السيفون
عزالله انك ما عرفتاهم
سود الله وجهك يا معد الخبر سوادً ما ينجلي
يحملون السيفون
عزالله انك ما عرفتاهم
( و يحملون السيفون بأيديهم ويرقصون بها.) …
.. اجل يحملون السيفون بأيديهههههههههههههههههههم ..
.. ياهوهـ هـ هـ في اخطاء تغاضينا عنها مثل ( تذخر المملكه ) اول كلمه في الخبر ، لكن يحملون السيفون بأيديهم بدل السيوف .. هههههههههذي مالهههها مستِّر ابد..
,, اخطاء الإملاء والإعراب ، يمكن التغاضي عنها ونقول غلطة مطبعيه ، لكن الأخطاء باالأسماء مصيبه …
اترك تعليقاً