أصدر المرشد الإيراني، علي خامنئي، فتوى حرم فيها على الأطباء الرجال إجراء عمليات التجميل للنساء.
ودفعت هذه الفتوى العديد من المغردين على موقع تويتر للسخرية منه، مؤكدين أنه أصدر هذه الفتوى لأنه يشعر بالملل في الحجر الصحي.
كما تساءل البعض بشكل ساخر عما إذا كان يجب على المريضة أن تتزوج من الطبيب عندما ترغب في إجراء عملية التجميل حتى لا يكون إجراء العملية الجراحية أمر مُحرم.
التعليقات
صدقت،، وأجدت،، وانا أعلم وانت أعلم ان من يوافقون الخامنئي في هذا لا يقل عن 99%
مخالف للنشر
هذا إمام أهل التشيّع، له مذهبه ولنا مذهبنا. فبماذا يفتونا أإمتنا أهل السنة لو وجّهنا لهم نفس السؤال ، خاصة والمسألة في عمليات تجميل وليس عمليات علاجية لمرض، في لمس دكتور رجل لبِشرة إمرأة جائت تتجمّل وربما تغيير خلقة الله فيها . هل وجود القفازات المطاطية تعتبر حائل شرعي مقبول لمنع إحتكاك بشرة الرجل والمرأة الأجنبيّين ؟ انا اظن – وهذا ظن منِّي فقط – ان ٥٠% او اكثر من علماء اهل السنة بيوافقون الامام الخامنئي في فتواه ،
اخزاهم الله .. يبدون الصلاح ويضمرون كل قبيح ..
اترك تعليقاً