حذر الشيخ أحمد قاسم الغامدي من الازدحام و التصادم الشديد الذي يحدث لملامسة الحجر الأسود ، مما يتسبب في ايذاء المعتمرين لبعضهم ، مبينا أنها سنة فعلها الرسول ولم يحث عليها .
أوضح الغامدي: حديث الحجر الأسود يد الله في الأرض يصافح الله به عباده” من الأحاديث الموضوعة التي لها آثار اجتماعية خطيرة.
وتابع: ” المعتمرين يزدحمون عند الكعبة لملامسة الحجر الاسود، ويكفي أن يشير المعتمر إليه فإن تيسر ان يمسه أو يقبله فلا بأس”, دون حدوث تصادم أوازدحام عند الحجر ، فمن المحتمل أن يصل الأمر إلى أنه قد يرتكب محرم بجوار بيت الله الحرام لتحقيق سنة فعلها الرسول ولم يحث عليها.
وأكد أن التزاحم والتكالب الذي يحدث كل عام علي الحجر الأسود يدل علي التدين السطحي ، مشيرا إلى أن الناس تحتاج الى تصحيح الأحاديث التي تسببت في الكثير من الكوارث.
التعليقات
لمس او تقبيل الحجر الاسود ليس واجب ولا الركن والواجب هو الطواف فقط .. قبل عشرين سنه كنا نقبل الحجر الاسود مع الفجر نجد فرصه ولكن الان لا يمكن الا بالزحام والمضاربه احيانا وهذا لا يجوز شرعا مثل من يرمي الشيطان اثناء الحج بالحذاء او بحجر كبيره او يجلس يسب و يشتم الشيطان وكأن الشيطان يسمعه او يراه .. فعلا يوجد جهل وعدم معرفه بالامور الشرعيه عند البعض بل قد يستنكر عليك اذا نصحته واوضحت له ان عمله غير صحيح واستغرب من ينتقد الغامدي او يرفض كلامه لانه سمح لزوجته ان تكشف وجهها علما ان كشف المراءه لوجهها فيه اختلاف بين العلماء ولا يوجد نص شرعي على تحريمه والمفروض لا يعترض احد على الداعيه الا بدليل واضح من الكتاب والسنه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:إنَّ مسحَ الحجرِ الأسودِ ، و الركنَ اليمانيَّ ، يحُطَّان الخطايا حطًّا
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 2194 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
ويجب مراعاة ما قاله الشيخ من عدم التزاحم أو الاضرار بالآخرين
اصمت ياشاخ على نفسك يارويبضة زمانك
سبحان الله سيماهم على وجيههم التي
تشبة الكفت والكلفس
من هذا حتى يفتي فعلا ان لم تستحي ففعل ما شئت نسي كبف استعرض بزوجته كاشفه امام الله وخلقه الشرهه ما هو عليه
ماقبلنا منك كلام ، تلطم على شحم ، واترك عنك الإفتاء والتحليل والتحريم والإنتقاد ..
اترك تعليقاً