علق الأمير عبدالرحمن بن مساعد، اليوم الثلاثاء، على إعلان السلطة الفلسطينية لعودة العلاقة مع إسرائيل والتنسيق الكامل معها.
وأكد الأمير عبدالرحمن بن مساعد، على أنه من حق فلسطين أن تفعل ما تراه في مصلحتها وإن كان بالتنسيق مع إسرائيل، إلا أنه استنكر الشعارات التي رفعتها السلطة الفلسطينية خلال الأشهر الماضية لتخوين العرب بعد اتفاقيات السلام مع إسرائيل.
وقال “بن مساعد” عن السلطة الفلسطينية : ” من حقها أن تفعل ما تراه يحقق مصالحها.. ولكن ماذا عن الإجتماع الذي عُقِد قبل شهرين تقريبًا الشهير بـ ” فيش عنّا أميّي متل غيرنا ” والذي وزع اتهامات الخيانة على كل ما يمت للخليج بصلة..؟!..احترموا عقولنا “.
وكانت السلطة الفلسطينية وصفت عدد من الدول العربية بالخيانة لعقد اتفاقيات مع إسرائيل بما يحقق مصلحة القضية الفلسطينية.
التعليقات
خرابهم منهم فيهم
حرابهم منهم فيهم
حرابهم منهم فيهم
هؤلاء عبدة الدرهم والدينار فلما توقف دعمهم من دول الخليج العربي اعدوا العلاقه والتنسيق مع اسرائيل . .. كان من المفروض ان يتم ايقاف الاموال منذو زمن وكشف تلاعب ابو عمار وجماعته بالقضيه الفلسطينيه وتقاسمهم الاموال الخليجيه وترك الشعب الفلسطيني المغلوب على امره ضايع بين منظمه التحرير ومنظمه حماس الفارسيه المجوسيه
من وجهة نظري هم ألعن من اليهود اليهودي تدري أنه يهودي وصدق حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من غشنا فليسا منا
كلام منطقي يدعون مناصرة القضيه و في الخفاء لا يَرَوْن الا مصلحتهم الماديه ويتعاونو سرا مع اليهود ويمكن يحاربونها. سرا مقابل المال والسلطه والمنصب
ابو فلس كان هدفهم ابتزاز دول الخليج — يعني سكتونا بكم مليون دولار وبس والا هم اصلا اخوان ابليس
هههههههههههههه ..
.. فيش افش ومش ومامش والفشفشه والوشوشه والخيانة والغشغشه ، هم اهلها وأصلها وفصلهاا ، منذ البدايه لولا الفلسطينيين انفسهم كان تحررت فلسطين بس ( أفش فيهم واحد أمين ) ، اقصد رؤوس القوم وليس الاجواد المستضعفين …
,,, صح لسانك يا سمو الامير ..
اترك تعليقاً