أثارت أستاذة العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر في مصر الدكتورة آمنة نصير، جدلا واسعا، بقولها إنه لا يوجود أي نص قرآني يحرم زواج المسلمة من غير المسلم.
وقالت آمنة نصير، إنه لا يوجد مشكلة في زواج المسلمة من غير المسلم، شرط ألا يكرهها على تغيير دينها، أو منعها من مسجدها، ولا يحرمها من قرآنها أو صلاتها.
وتابعت: ” لكن في هذه الحالة فإن الأولاد سينتسبون للزوج، لذلك كان رأي الفقهاء برفض زواج المسلمة من غير المسلم خشية أن تتسرب المسلمات إلى اليهودية والمسيحية، فيتناقص عدد المسلمين ” .
التعليقات
كلامك مردود عليك لا يجوز زواج غير المسلم من المسلمه رضيتي ام ابيتي واظن انك خارج الحسبه كل فول مدمس وعيش مرحرح وكوارع ولحمة راس وخلي الدين لاهله
ههههه من سلق السيسي … شف وجه العنز بس .
احمدوا ربكم ياناس .. هذولا اعداء للاسلام وجهله بالدين
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هذه المرأة لديها تخلف وجهل بالدين الإسلامي وتحتاج إعادة تأهيل شامل
الدليل الثاني: قول الله تعالى: {فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ} الممتحنة/10، قال الرازي رحمه الله في تفسيره: “ما الفائدة في قوله: {ولا هم يحلّون لهن}، ويمكن أن يكون في أحد الجانبين دون الآخر؟
يبدو ان العجوز ناويه تتزوج من غير المسلمين لذلك تجاهلت الايه الكريمه
قال الله تعالى: { ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون }. [ سورة البقرة: 221 ].
دلالة الآية الكريمة على تحريم زواج المسلمة بغير المسلم لا خلاف فيه بين المفسرين وعليه إجماع الفقهاء سلفا وخلفا، والمقصود بغير المسلم كل كافر أو مشرك سواء أكان من الوثنيين أو المجوس أو من أهل الكتاب، وفيما يلي أقوال بعض العلماء:
هي سيساوية، لا اخونجية ولا قطرية ولا تركية.
يبغالها وزن بلوف للمخيخ في العلباء ..
.. وذالك برصعهاا بمسمارين طول والثالث عليهما باالعرض ، وان شاء الله تطيب ,,
اترك تعليقاً