على خلفية رفض محكمة لطلب مواطن بالتعويض عن قيمة معسلات لم يقم المدعي عليه بإيصالها كما اتفق معه، باعتبار بضاعة المعسل من قبيل المال المحرم، أصدر المجلس الأعلى للقضاء قرارًا بكف يد القاضي الذي حكم في القضية.
وكشفت مصادر أنه تمت إحالة القاضي إلى التحقيق، لاتخاذ الإجراءات اللازمة والنظر في مدى كفايته للاستمرار في العمل القضائي.
ومن المقرر أن يتم إعادة النظر في القضية، لكون النشاط التجاري مصرح به نظامًا.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
اصبح تطبيق النظام اولى من تطبيق الشريعه
اللهم عجل بالفرج يارب العالمين
مبزرة سرابيت بني علمان يحلون ويربطون
ويحللون ماحرم الله ويحرمون ما احلة
اقسم بالله اذا لم يلجم هذا النجس فان العقوبة واردة لامحالة
واذا لم يوقف وقفة حازمة ولو بالقوة قانالبلادمصيرها مصير البلادالمجاورة
مغرد…….لك هاذا الدليل
شرب الشيشة والدخان بأنواعه من جملة المحرمات؛ لما فيهما من الأضرار الكثيرة، وقد أوضح الأطباء العارفون بذلك كثرة أضرارهما، وقد حرم الله على المسلمين أن يستعملوا ما يضرهم.
فالواجب على كل من يتعاطهما تركهما والحذر منهما؛ لقول الله في سورة (المائدة) يخاطب نبيه ﷺ: يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ [المائدة:4]، وقوله سبحانه في سورة (الأعراف) في وصف نبيه محمد ﷺ: وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ الآية [الأعراف:157].
حراااااااااااااااااااااام
والصمعاني سوفا يحاسب بالدنيا قبل الاخره اذا هو الي كف يد القاضي
,هذا القاضي قاضي شريف وحكم بالحق …… اجره على الله
الله يكثر من أمثاله
بكره يجيك واحد يقول ابي تعويض على قوارير الخمر من المدعى عليه لأنه ماوصلها .
كل المدمنين على الدخان والشيشه وروث الابقار المصنع خارجيا باسم معسل صارو شيوخ ويفتون بعد — يسمون في علم اللغة –رويبضات–
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه ، وأرناالباطل باطلاً وارزقنا إجتنابه
كل التدخين حرام سواء شيشه او دخان
انا اتحدا اي واحد يقول الدخان محرم مكروه نعم أو اعطني نص قرآني يحرمه الله ذكر الذباب والبعض والقطنير وكل شي ذكر بالقرآن ٢ هات حديث عن الرسول يحرمه لأنه كان موجود بالجا هليه قبل الإسلام وبعد الإسلام ما فيه وإنما من روسنا مثلا انا ما احب الدخان تحرمه طيب عندك رايحته مو زينه غيرك رايحته حلوه الرجا لا تلفون احا ديث عن الرسول مشكله عندنا نحرم ونحلل على كيفنا
انا اتحدا اي واحد يقول الدخان محرم مكروه نعم أو اعطني نص قرآني يحرمه الله ذكر الذباب والبعض والقطنير وكل شي ذكر بالقرآن ٢ هات حديث عن الرسول يحرمه لأنه كان موجود بالجا هليه قبل الإسلام وبعد الإسلام ما فيه وإنما من روسنا مثلا انا ما احب الدخان تحرمه طيب عندك رايحته مو زينه غيرك رايحته حلوه الرجا لا تلفون احا ديث عن الرسول مشكله عندنا نحرم ونحلل على كيفنا
يا زائر
الله يحفظك لا تشبه الطيبات بالخبائث كل ما هو طيب محلل بنص القران وكل ما هو خبيث محرم بنص القرآن ولا شك بان الدخان والشيشة ومن الخبائث ولا يختلف فيه اثنان
هذي العينات قد حرمو مدارس البنات سابقا وحرمو الراديو والتلفزيون ولازلنا نتذكر كيف حرمو الجوالات وكانو يكسروها في الشوارع وحرمو تركيب الدشات لاستقبال البث التلفزيوني وغير ذلك الكثير الان نحن نعيش في دوله ولها نظامها ومسنوده من كبار العلماء ونحن لاننكر على اي انسان رايه الشخصي في مايحرم او يحلل اما ان تكون قاضي وتخالف القوانين وتحكم بما تراه وليس مايقوله النظام فيستاهل كف يديه ورجوله
سؤال بسيط : هل المدخنين باعدادهم الهائلة اقدموا على فعل محرم ناهيك عن الاستمرار فيه…. ثم لماذا لم يحاسبوا على هذا الفعل المحرم !!! هذا القاضي اخذ بفقه الكتب الذي يراه وتجاهل فقه الواقع !!!
لانه حرم ما ليس محرم ولم يستند على دليل شرعي
معااه حق ..
الدخان والمعسل والجراك مرخص لها في الاستيراد والبيع اما ان فيها ضرر كلا ادري بصحته وفيها خلاف عند العلماء —————اللي عندهم مرض السكر اعدادهم ملايين ممنوعه عليهم الحلويات والسكريات من تمر و فواكه وغيره لانها مضره لهم فليس كل شي مضر للبعض يمنع عن الباقين
العلم.
والطب..
يؤكدان على اضرار التدخين..
والذي يعتبر اخف ضررا من المعسل والشيشه..
حيث اثبت الطب ان شفطة واحده
من المعسل والشيشه..
تكافئ تدخين 40 سيجاره….!!؟
وهذا يجعل المعسل والشيشه
اشد فتكا وضررا بالناس..
ومن المعلوم.. ان الاسلام قد امر بالحفاظ على الكليات الخمس..
وقال سماحته: إن من مقاصد الشريعة التي جاء الإسلام بها حفظ الضروريات الخمس، وهي حفظ الدين، وحفظ النفس، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال، فحفظ النفس من جملة الضروريات
والمعسل والشيشه ثبت طبيا اضرارهم على النفس البشريه
واضرارهم على المال. والعقل..
وماثبت ضرره… فيحرم تناوله.
هههههه. تداركوا الامر قبل ان تتسع رقعة الخروج عن تعليمات المجلس الاعلى للقضاء، خاصة في المعسل وجميع انواع التبغ التي حرمها كثر من علماء المملكة ، وهذا جواب الشيخ ابن باز للسائل عن الدخان (منقول من موقع الشيخ) :
الجواب:
التدخين بأنواعه لا يجوز لما فيه من المضار العظيمة، وقد نص جمع من أهل العلم الذين ألفوا في ذلك على مضاره الكثيرة ونص عليها الأطباء العارفون به، فهو محرم بلا شك ولا يجوز تعاطيه ولا بيعه ولا شراؤه ولا التجارة فيه، كالخمر كما يحرم بيع الخمر والتجارة فيها فهكذا التدخين والقات وأشباهها من المضرات بالمسلمين وبالعباد، الواجب الحذر من ذلك وألا يتجر فيها وألا يتعاطاها المسلم بل يحذرها غاية الحذر، كما يحذر الخمر ويبتعد عنها، وكما أنه لا يجوز بيعها ولا شراؤها ولا شربها كذا التدخين وهكذا القات يجب الحذر من هاتين المادتين لما فيهما من المضار العظيمة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
اترك تعليقاً