كشف الدكتور أحمد المنيعي – مستشار الشؤون الفكرية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، عن معاملات العناصر الإخوانية التي كانت تعمل في مفاصل الدولة التعليمية في السنوات الماضية.
وقال “المنيعي” عبر برنامج ” يا هلا” إن تلك العناصر الإخوانية كانت تسعى لتعيين أشخاص تابعين لها في مناصب حساسة للغاية، إلا أنه قرر أن يقطع عليهم مخططهم وألا يسمح بتمرير أجندتهم.
ولفت إلى أنه كان يطلب منهم توضيح سبب ترشيحهم لأشخاص دون غيرهم لهذه المناصب؛ حتى يضيق عليهم الخناق، موضحًا أنه تعرض للتهديدات من قبلهم لعدم موافقته على الكثير من ترشيحاتهم.
وبسؤاله حول استمرار وجود عناصر إخوانية في منظومة التعليم ، قال : “كل الذي أقدر أقوله هو أنه إذا لم يتم استئصال كافة العناصر الإخوانية من الجذور من المنظومة سريعًا سنشهد عواقب وخيمة مستقبلا”.
وأضاف في حواره التلفزيوني: “تنظيم “الإخوان المسلمين” أخطر من “المافيا”، وتمويلهم يأتي من مصادر خفية والتبرعات المشبوهة”.
محاولات “الإخوان المسلمين” اختراق لمواقع في التعليم..
وقائع وتهديدات يكشفها لياهلا د.أحمد المنيعي -مستشار الشؤون الفكرية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية#برنامج_ياهلا#روتانا_خليجية pic.twitter.com/fl730pj7sz— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 14, 2020
التعليقات
ماعلينا من اخواني أو غيره المشكلة في كل وزارة أو منشأة ومن منطقه معينة محاباة لبعض عجيب وتفرقة سواء بين المدراء او الموظفين وواسطات .
كبينة عملة لا اكثر
أللهم أرنا ألحق حقآ وأرزقنا إتباعه وأرنا ألباطل باطلآ وأرزقنا إجتنابه . . . أللهم آمين .
للأسف تفرقت أمة محمد صلى الله عليه وعلى أله وصحبه وسلم لأكثر من 71 فرقة
وكل فرقة منهم تظن نفسها هي الفرقة الناجية وبقية الفرق في النار.
أما آن ألأوان لهذه ألأمة أن تعود لكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .
وأن تخلع ماعلق بها من منكرات وشبهات ومحدثات لا تمت للإسلام لا من قريب او بعيد ؟
أللهم ياحي يا قيوم يا بديع السموات وألأرض أسألك يا رحمن يارحيم أن تردنا إليك ردآ جميلآ
وأن تحينا مسلمين وتمتنا مسلمين على قول : لا إله إلا ألله محمدآ رسول الله .
موجودين وبكثرة سواءً في التعليم العام او الجامعي بعضهم واضح وفاضح مثل محمد العريفي وبعضهم متخفي
كثر الكلام عن الاخوان مع فوز بايدن . لسنا عمي صم لا نربط الاحداث.
عدد كبير من اعضاء هيئة التدريس العرب في الجامعات….
عفواً عفواً
طيب طيب ..
مخالف للنشر
اترك تعليقاً