أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الديمقراطيين دأبوا على مدى السنوات الماضية على التحذير من تزوير الانتخابات الرئاسية الأمريكية دائمًا، مشيرين إلى أنها غير أمنية ومخترقة.
وأضاف دونالد ترامب:” الآن يقولون أي عمل رائع قامت به إدارة ترامب بجعل انتخابات ٢٠٢٠ أكثر الانتخابات رصانة على الإطلاق”، معلقًا:” في الواقع هذه حقيقة، باستثناء ما قام به الديمقراطيون. انتخابات مزورة”.
وستشهد العاصمة الأمريكية واشنطن، غدًا السبت، مظاهرات لدعم رفض الرئيس ترامب قبول نتائج الانتخابات الرئاسية.
وكانت حملة ترامب قد رفعت ما يقرب من 12 دعوى قضائية، تشق طريقها عبر المحاكم في نيفادا وبنسلفانيا وميشيجان وجورجيا، بشأن المخالفات في فرز الأصوات.
التعليقات
لما لا نهتم لهذرمة فقيه الاخونج بايدن
لقد سبق ان شفنا استعراضات كلامية اكثر مما يقدمه هذا الصهيوني ابا عن جد
كلنا نعرف اوباما او ابو عمامة او بارك او براك حسين
لقد كان اسما اسلاميا هز مشاعرنا وحرك طموحنا واشرقت في مخيلاتنا قبة الصخرة الخ الخ….
لكننا فوجئنا به ما ان دخل البيت الابيص حتى بادر بتطمين الجميع الا المسلمين بانه مسيحي…
ثم ماذا؟
بلعنا ارياقنا وقلنا لانفسنا انه يناورهم
ويبدو انهم كانوا متوقعين ردة فعلنا هذه
ولهذا اراد يرينا ان تخميننا في مكانه ويريد ان يكافئنا على حسن ظننا فيه فاتى الينا وركع للملك عبد الله
ياسلام الحمد لله لم يخيب حدسنا اوباما باراك حسين
ثم بدأت رياح الخريف تهب يمينا وشمالا في ربوعنا العربية
وكان باراك حسين يراقب تلك الرياح ويرى ان هناك دولة تعتبر احد محاور الشر الثلاثي في العرف الامريكي طالما ارهقت دول العالم بالارهاب وبالذات المصالح الامريكية مما اضطر امريكا الى فرض عقوبات مالية وسياسية عليها عزلتها عن دول العالم المتحضر…
وبينما كان باراك حسين يدعم مسارات تلك الرياح الا انه غض الطرف عنما يفعله احلاف تلك الدولة التي هبت عليها نفس الرياح على غير مايشتهي
حيث ثار الشعب السوري كما ثار الشعب الايراني لكنه قمع في ايران بحزم ولم يجد من يؤيده
واما الشعب السوري فقد تنازعته الاهواء بين داعم ومضاد وهو ماحرج الرئيس اوباما حسين الذي وقف مع الشعب بالكلام فقط بينما ترك الرئيس السوري يقتل نصف مليون مواطن سوري ويشرد الملايين ويدمر 3 ارباع سوريا في عربدة لم نشهد مثلها…
واكتفى ابو حسين بالثرثرة ووضع الخطوط الحمر واحدا بعد الاخر ورئيس سوريا يتبول على تلك الخطوط واحدا بعد الاخر
ثم ماذا؟
نعم لقد شاهدنا اوباما يركع للملك عبد الله الا انه فعليا تجاهل طلباته بعدم الاطاحة بحسني مبارك…
وبدلا من دعم حسني مبارك او على الاقل تعامل مع مصر كما تعامل مع الرئيس الايراني او السوري
الا اننا وجدنا جمي كارتر عراب كامب ديفد في اول مصالحة عربية اسرائيلية مع مناحيم بيجن رئيس وزراء اسرائيل وقتها
جمي كارتر المتعصب الذي عكف منذ نهاية رئاسته لامريكا على ملف شق السودان واحاطتها بسور يفصلها عن 3 دول افريقية وايجاد ماسمي الان بدولة جنوب السودان
وجدنا جمي كارتر وشاهدناه قبيل فوز الاخونجية بانتخابات مصر في مكتب الارشاد الاخواني يتابط ملفا يتناقش حوله مع خيرت الشاطر والمرشد بديع ومعهم ايضا مرسي حيث شاهدناه وهو يتلقى الاملاءات بين يدي كارتر
وكما تغاضى عن النظام السوري ودعم الاطاحة بحسني مبارك كذلك اطلق مليارات الدولارات كانت تحتجزها الادارة الامريكية السابقة كعقوبات على النظام الايراني وجدناه بعد يعلن عن اتفاق وصف بانه نتيجة مباحاثات سرية بين الطرفين حول برنامج ايران النووي في صفقة مشبوهة اطلقت العنان لايران بتطوير مشاريع التسلح لديها وهو ماعارضه الرئيس الذي جاء بعده حيث انسحب من الاتفاق واعتبر ايران نقضته واحتالت عليه
كما رأينا ايضا كيف سحب القوات الامريكية من العراق وسلمه صرفا لمليشيات ايران تعربد فيه كيف تشاء
ولا استبعد اتفاقهم اوباما وايران مع اردوغان كذلك في ظهور ودعم القاعدة وداعش في العراق وسوريا وتحويلها الى فرق انكشارية او مرتزقه ينقلها اردوغان الى حيث يشاء امام سمع العالم وبصره
ثم ماذا؟
هاهو اوباما واذنابه العبيديون الجدد يعودون بوجه بايدن الصهيوني الخرف بعدما استهلك اوباما فرصته واحترقت اوراق هيلاري وتسريباتها هاهم يعودون بطرح كروتهم الاخيرة التي تكشف عن انحسار مشروعهم عبر عملية تزوير كبيرة لارادة الناخبين الامريكيين فشلت قنواتهم الاعلامية في محاولة سترها كما ستفشل في دغدغة مشاعر المسلمين عبر تلقين هذا الصهيوني صيغة طلبهم مساعدته في هزيمة ترامب الذي اعتبره منكرا امر نبي الاسلام بتغييره
…
ولايتين
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الديمقراطيين دأبوا على مدى السنوات الماضية على التحذير من تزوير الانتخابات الرئاسية الأمريكية دائمًا، مشيرين إلى أنها غير أمنية ومخترقة.
غير أمنة ومخترقة
مخالف للنشر
مخالف للنشر
اترك تعليقاً