أطاحت السلطات المصرية بسيدة خمسينية، زعمت أنها أوروبية، بغرض استقطاب الشباب لممارسة الرذيلة مقابل المال.

وكشفت التحريات أن المتهمة سبق ضبطها في أكثر من قضية آداب وتجارة مخدرات، وتبين أنها أنشأت صفحة على موقع التواصل الاجتماعي ” فيس بوك ” للتحريض على الأعمال المنافية للآداب وممارسة الدعارة.

وزعمت المتهمة أنها تحمل جنسية دولة أوروبية، لتطلب مبالغ مالية للزواج العرفي، ما بين 5 آلاف إلى 10 آلاف جنيه، خلال زواج المسيار في أسبوع، مستهدفة طلاب الجامعات ومدارس الثانوي.