داعش تذبح العشرات في ملعب كرة قدم وتقطع رؤوسهم

هذا نتاج الأفكار المتطرفة من الاخونجية والتكفرين اللذين شوهو الدين وغذوو عقولهم بتلك الأفكار والتى للأسف لازلنا نراها بتحريف السنة النبوية وتفسير القرآن على ما يواكب اهواؤهم وللأسف الإعلام والتعليم مقصرين بوقف مثل تلك الأفكار لابد المراجعة وتصحيح والوضع والضرب من حديد على من يصدر تلك الأفكار

حسبي الله على القتله المجرمين

هؤلاء يشوهون صورة الإسلام السمحة وأفعالهم الإجرامية لاتمت صلة بدين الإسلام والإسلام براء منهم ومن وأفعالهم الخطرة حسبي الله ونعم الوكيل فيهم الله يرحم أرواح الأبرياء

مجاميع مرتزقة او انكشارية حسب لغة المثليين من سوريين ليبيين عراقيين ومن لفظهتم مجتمعاتهم وحلت عليهم لعنة الله وخلقه وسخرهم سلطان الشواذ بالمال القطري لخدمة مشروع الشرق الاوسط الكبير وشمال افريقيا لدعم للتمدد اليهودي والنصراني في بلاد المسلمين ونهب ثرواتهم واستغلال شعوبهم وتشويه دينهم

انت وهو الحال من بعضها 1X2 ناتج متعة روح روح تشوّف ساحات المراقد تفقد العبايات الخبنتها لبرا بلكي لاكيت محارمك هناك

هذا وحزبهم ماستلم السلطة بعد
هذه الحادثة ضمن سياق لقاح فايزر مجرد اشارات لاستثارة الخلايا النائمة

الاخ خالد. لا اظن ان هناك مايدعوا شتم صاحب التعليق الطويل ( واظن المقصود بذالك هو أنا ) بالغباء . انت حر في تفكيرك وتعليقك وانا ايضا حر كيف اعبر عن تفكيري. وهناك مثل يقول ” لا يوجد اغبياء بل تتفاوت زكائهم “. اما ماذكرته عن تكفيرية المنهج السلفي كما يزعمون – والسلف برآء منهم – مثل سادتنا السلف ابو حنيفة الامام نعمان بن ثابت والشافعي الامام ابو عبد الله محمد بن ادريس وغيرهما من ائمة اهل السنة والجماعة، وما قلته عن احاديث في ما يسمّى بالصحاح والتي تناقض القرآن وتسيئ الي سيدنا المصطفى صلي الله عليه وآله وسلم وتصفه بالمسحور لاسابيع بل واشهر ، انا اتفق معك في ذالك بالمجمل دون الدخول في التفاصيل . ولكن سردي الطويل اعلاه كان عن تاريخ وانشاء دولة موزمبيق والصراع الاسلامي المسيحي في تلك الدولة منذ احتلال برتغال لتلك الدولة المسلمة سنة 1500 ميلادي. والصراع مستمر الي يومنا هذا . اقرأ تاريخ موزمبيق بدون تحيز ولا استغباء للآخرين، مع تحياتي.

هذا بسبب منهج السلفيه التكفيريه المشركه الارهابيه هذا منهج السلف الطالح وتفسيراتهم الكاذبه هذه أكاذيب البخاري ومسلم تتناقض مع القرآن الكريم وتسي لله والرسول

صاحب التعليق الطويل انت غبي

مآسي المسلمين في موزمبيق لا تختلف عن مآسي اخوانهم المسلمين حول العالم ولو بنسب متفاوتة. في البداية اول سكان الجزيرة كانوا العرب ، وسميت الجزيرة والمناطق المطلة في الشاطئ الافريقي باسم المؤسس موسي بن بيق او موسى مبيكي. ومع دخول الاستعمار البرتغالي بدأ التنصير والي يومنا هذا مستمر. حتي احصائات المسلمين تتلاعب بها الدولة ، للغرب تقول انهم ١٨% فقط، ورابطة العالم الاسلامي تقول ٣١%. والاحصائات اهل البلد الاسلامية تشير تعدادهم حوالي ٤٥%. وما انضمام موزمبيق الي منظمة الدول الاسلامية الّا لذر التراب في عيون الحكومات والشعوب الاسلامية حتي لا يرفع احد صوته لنصرة مسلمي اراضي مُوسَي بِنْبِيق . والادهى والامر ان المسلمين هم اكثر فقرا في موزمبيق مع ان حقول البترول ومناجم الياقوت تكمن في مناطقهم، الّا ان تلك الخيرات ما يستفيد منها بشكل رئيسي الا النصاري والحكومة المركزية في جنوب البلاد. وهذا ليس تبريرا للحرب الاهلية التي تدور بين المسلمين واعداءهم في شمال البلاد، الا اننا علينا ان ننظر الي هذه المذابح المعلنة ( وما خفي من مذابح قوات الامن الموزمبيقية والموثقة في منظمات حقوق الانسان العالمية أعظم ) في اطار الصراع الاسلامي التنصيري هناك وخاصة في الاعوام الاربعة الاخيرة. يعني المشكلة ليست وليدة هذا الاسبوع . والذي يحاول ربط هذه الحادثة بفوز ” الاِخوَنجُو بايْدئَنْ ” انسان تافه ضيّق النظرة . صحيح جو باعدن استخدم عبارة ” ان شاء الله” في احدي مناظراته مع المهزوم ابو أيڤانكا ، واستدل ايضا في احدي لقاءاته بالحديث ” ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) ، الا انه لم يدّع في يوم من الايام انه اعتنق الدين الاسلامي ، ولا هو اخونجي كما يريد ان يصفه المتصهينون والبلحاويون وزعابطة العرب .

ان شاء الله تحرقون في نار جهنم ماذنب اللذين ذبحتوهم