اعتنقت الرهينة الفرنسية صوفي بترونين المحررة في مالي الإسلام، بعد وصولها إلى الأراضي الفرنسية.

وأوضحت صوفي أنها ستدعو وتطلب البركة من الله من أجل مالي، معلنة بأنها أصبحت مسلمة.

وأوضحت صوفي أن اسمها الجديد مريم، مما أثارت إعجاب عدد كبير من المسلمين بجميع دول العالم.

وكانت صوفي احتجزت مع أوروبيين آخرين من قبل مجموعات إرهابية في مالي، وتم الإفراج عنهم بعد الإنقلاب الذي حصل هناك مؤخرا.