روى مدير دار الأيتام التي كان يسكن فيها فنان العرب محمد عبده، محمد عبيد الشمري، رحلة الفنان عندما كان صغيرا وكيف تم اكتشاف موهبته الغنائية عندما كان يسكن الدار .
وقال “الشمري” إن ا”لفنان محمد عبده كان عمره 10 سنوات وكان يغني مع زملائه بالدار وسمعته بالصدفة، وذلك بعد صلاة العشاء عند الاستعداد للنوم “، مضيفا أن “المراقبين أخبروه أن محمد عبده يسهر الأطفال فلا يستيقظون لصلاة الفجر”.
وأضاف مدير الدار في تصريحات تليفزيونية، أنه أحضر محمد عبده وطلب منه أن يغني أمامه، فكان يتمتع بصوت جميل وكان يحب أن يسمعه في قراءة القرآن والأناشيد، متابعا أنه طلب من المشرفين تكليف محمد عبده بقراءة القرآن في المناسبات التي تقيمها المدرسة الوطنية وغيرها.
وتابع أنه ما زال على تواصل مع الفنان الكبير حتى الآن، وأنه كان في لقاء مع الفنان عبده وعائلته أثناء أجازة العيد في لندن، قائلا: “الله يبارك فيه ويجزاه خير زارني العام الماضي في لندن وعيدنا عيد سعودي عادي جدا وأكرمني بهدايا قيمة جدا”.
التعليقات
سؤال محيرني هل إلي يتربون بدار الأيتام هل هم يخرجون منه وهم متعلمين وناجحين وما مصير الفتيات إلي خرجن منه هل صارن عاقلات ام العكس !؟
سؤالي هذا محيرني من زمان لأننا لا نعرف وضعهم بعد بلوغهم وخروجهم من الدار!!
هههههههههههههههههههههههه العرفج يضحك
يعني محمد عبده يتيم والى كيف
اترك تعليقاً