صرح الأمير بندر بن سلطان، سفير المملكة الأسبق بالولايات المتحدة، بأن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، قال له إنه كان يريد الموافقة على اتفاقات كامب ديفيد لولا تهديد حافظ الأسد له بالقتل.
وقال الأمير بندر خلال حديثه لـ “العربية”، إنه سأل عرفات عن رأيه في ملحق الحكم الذاتي في معاهدة كامب ديفيد، ورد عرفات: ” بأنها أفضل 10 مرات من اتفاق أوسلو، وكنت ابغى أوافق عليها لكن حافظ الأسد هددني بالقتل وشق صفوف الفلسطينيين ” .
وأضاف: ” رفض الفلسطينيين والعرب لكامب ديفيد ومقاطعة مصر كانت خطيئة لها دور كبير في مأساة فلسطينية، لأن الإخوة الفلسطينيين رفضوا الحكم الذاتي في كامب ديفيد واعتبروها خيانة للأمة العربية”.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
بندر بن سلطان صريح وشفاف ولايرغب في المجادله السياسيه يقول مايشاء بموضوعيه دون ضغوط او اهداف والغالبيه العظمى من المتابعين يقرون ويعترفون بمصداقيته المطلقه فسموه ليس بحاجه الى الاعلام وتبعاته فهو نار على علم ويدرك ذاك القاصي والداني وله صولات وجولات حامية الوطيس وهو قوه قاهره في عصره وليس له منافس سمعته السياسيه في الولايات المتحده عالية المستوى وانه السفير الاوحد الذي تمكن من التمكين وتحقيق استراتيجيات وطنه قابلته صدفة في الولايات المتحده مرتين كنت خارج الفصل مع زملائي لتناول وجبة الغداء ومن ثم العوده للفصل ونحن نسير في طريقنا امام المركز الثقافي للقاعده فاذا بالبوليس العسكري يطلب منا اخلاء الطريق والسير جانبا توقفنا فضوليا على الجانب لنرى اسباب الزوبعه لحظات وحاشية من الضباط والجنود وبرفقتهم الامير بندر بن سلطان يدخلون المركز وادركت بالتاكيد انه ضيف ذو هيبه ومهابه الحصتين المتبقيتين كان الفصل يتحدث بشراهه عن الشاب الاسمر الامير الجميل اتمنى للاميره ريما بنت بندر التوفيق والسداد في خلافة والدها بهذا المنصب الصعب
الكل يتاجر بالقضية الفلسطينية بعضهم من اجل المال ودول اخرى من اجل النفوذ في المنطقة.
ما العن من ابو عمار الا حافظ نعجه اللي باع الجولان مقابل الحكم في سوريا له ولاولاده من بعده بضمانه اسرائليه
كلهم ياسمو الامير يتاجرون بالكطية
كلهم خونه وليس فيهم حافظُ ..
اترك تعليقاً