توفى عميل خاص سابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي ساعد في اعتقال رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين في 2003.
وفي التفاصيل، عانى جيمس ديفيس من نوبة قلبية أثناء المشي مع كلبه وتوفي إثر ذلك في ولاية كولورادو الأميركية.
وقاد ديفيس فريق مكتب التحقيقات الفيدرالي المسؤول عن استجواب صدام حسين وأخذ بصماته والحصول على عينات الحمض النووي الخاصة به.
واحتفظ ديفيس بصورة له مع صدام حسين، الذي رفض في حينه الالتفات نحو الكاميرا أثناء التقاط صورة له بعد اعتقاله من قبل القوات الأميركية.
وكان ديفيس ذكر في تصريحات سابقة أن صدام في وقت اعتقاله مجرد رجل عجوز مريض، ويسعل فقط ولم يكن يتمتع بصحة جيدة ولم يأكل جيدًا.
التعليقات
سلم لي على من استعاد دولة بنفس واحدة فسبحان من يؤتي الملك من يشاء وينزعه ممن يشاء
يوم ان كل من خويه تبرا
حطيت الاجرب لي خويا مباري
كلامك مغولي يتناقض مع سنن الله تعالى القائل ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عباي الصالحون… وهذا يجب ان يفهم كما طبقه عمر رضي الله عنه عندما قال لست بالخب ولا الخب يخدعني… وليس كما تفعله الغوغاء كما يحدث هاليومين يستفزهم عدوهم كلما اراد ان يحركهم الى مايريد ويجرهم الى حيث يختار ان يذبحهم في الزمان والمكان المناسبين له بينما هم لا كبير لهم لا ينفعهم راي حاكم ولا فتوى عالم بل ينساقون ورا حماس اهوج وفي النهاية تدور على الباغي الدوائر لكن بعد ان يدفع المتهورون ثمن تهورهم وانتقامهم الذي يتجاوز حدود حقوقهم
اذا لم تكن ذئب ابرقا كثير الأذى بالت عليك الثعالب.
تقفيل النهايات
الى جهنم وبئس المصير
…
حقبه من الزمن
والتاريخ لا يرحم
سلم لي على من استعاد دولة بنفس واحدة فسبحان من يؤتي الملك من يشاء وينزعه ممن يشاء
يوم ان كل من خويه تبرا
حطيت الاجرب لي خويا مباري
القبر صندوق العمل!!
الى جهنم ، بإذن الله ،،،
… والحمد لله ان مماته بصحبة كلب …
اترك تعليقاً