شهدت المغرب جريمة مروعة ارتكبها رئيس نادي رياضي ظل يمارس شذوذه الجنسي على طفل قاصر، لمدة ست سنوات، منذ أن كان الطفل في سن الثانية عشرة، مستغلا صفته رئيسا للنادي الكروي الذي ينتمي إلى فرق الأحياء.
ونجح المتهم في استدراج الضحية قبل تغريره وممارسة الجنس عليه، مستغلا وجوده الدائم رفقة عدد من الأطفال والقاصرين المنتمين إلى الفئات الصغرى في الفريق للتربص بضحيته والتقرب منه.
وحاول الذئب البشري تفادي افتضاح أمره، وكسب صمت القاصر بالتغرير به، مستغلا سنه وظروفه العائلية بسبب انفصال والديه لتشغيله لديه في بيع الملابس الرياضية، ولكن بعد بلوغ الطفل 18 سنة، لجأ إلى الشرطة وفضح الاعتداءات التي يمكن أن تطول لاعبي النادي الآخرين.
التعليقات
اوكي
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
يارب لا تبلانا.. اي طفل يفهم العيب من غير العيب خصوصا اذا كبر غصب يكون عتده فضول لمعرفة وش اللي جالس يصير معاه. ولكن الطفل هذا كبر ووصل لسن 15 سنة و 16 سنة و 17 سنة ومع ذلك لازال يتقبل الاغتصاب وبمقابل مادي.. فاما انه استحلى الشغله اللهم لا شماته او انه طلب شيء من رئيس النادي ورفض يعطيه اياه. مستحيل احد يقنعني انه لمن كبر ما فهم معناة اللي يحصل له من اغتصاب.؟؟!!!
اترك تعليقاً