أزاح تقرير جديد الستار عن الدعارة في تركيا وحجمها حتى الأن؛ حيث فضح الأوضاع الكارثية على أراضي أردوغان الذي يتاجر بالإسلام كلما سنحت له الفرصة.
وقال تقرير هيئة “دير سفكات” – هيئة مدنية متخصصة في مساعدة الشرائح الفقيرة في المجتمع التركي – إنه يوجد على أراضي السلطان العثماني أردوغان ما يقرب من 300 ألف عاهرة تعملن بالدعارة، في 55 محافظة من أصل 81 محافظة تركية.
وأشار إلى أنه هناك أكثر من 15-20 الف بيت دعارة مرخص بشكل رسمي لمزاولة هذا النشاط غير الأخلاقي والمنافي للدين الإسلامي في تركيا.
وفي صدمة كبيرة كشف التقرير أن دولة أردوغان يزداد فيها عدد النساء اللاتي يتجهن للدعارة؛ بسبب الأوضاع الاقتصادية المتردية وحاجتهن للمال.
والأمر الكارثي هو وجود قانون يحمي الدعارة في تركيا على الرغم من أنها دولة إسلامية ويردد رئيسها الشعارات المزيفة لنصرة الدين الإسلامي دائمًا.
ويجب على النساء العاملات في هذا المجال، الحصول على بطاقة خاصة من الحكومة والخضوع للإشراف الصحي ، كما أن هناك بعض بيوت الدعارة تخضع لإشراف حكومي وتحرسها قوات الأمن ، وهو الحال في معظم المدن التركية.
ويدخل إلى تركيا من هذه التجارة ” تجارة البغاء”، سنويا ما بين 4-6 مليارات من الدولارات مما يجعلها الدولة رقم 10 في الاستفادة من أموال العاهرات.
ومن جانبه أوضح كمال أرورداك رئيس جمعية حقوق الإنسان والصحة الجنسية، أن عدد العاملين بالدعارة ارتفع 3 أضعاف خلال الـ10 سنوات الأخيرة التي حكم فيها حزب العدالة والتنمية بقيادة أردوغان.
التعليقات
ياكثرهم هنا بس فى الخفى واغلبهم متزوجات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الزنا موجود بكل مكان الآن الكثيير والكثييير من الفتيات صارن يبيعن شرفهن بأرخص الأثمان نسأل الله العفو والعافية بس حباً للمال ولو تفكر بعذاب القبر كان عرفت أن هذه الدنيا فانية ومجرد إختبار، رحم الله كل امرأة شريفة وعفيفة .
قلبت الصفحة وعاظ… وافي الخيانة والخرية المللل ومرة ابليس الجديدة نهى…
وين بقية شلة باليس خالد وزائر وابو سامي وغيرهم من محامي ابليس… ولعمري لقد فاقوا ابليس في الانحطاط للدرك الاسفل من النار…
هكذ هو الانسان يرتقي لعليين او يرد الى اسفل سافلين
رحم الله شوقي امير الشعراء فقد وصف اسلافهم في الذلة والانحطاط:
برز الثعلب يوما في شعار الواعظينا
فمشى في الارض يهذي ويسب الماكرينا
ويقول الحمد لله اله العالمينا
ياعباد اللَه توبوا فهو كهف التائبينا
وازهدوا في الطير ان الـ ـعيش عيش الزاهدينا
واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا
فاتى الديك رسول من امام الناسكينا
عرض الامر عليه وهو يرجو ان يلينا
فأجاب الديك عذرا يااضل المهتدينا
بلغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التيجان ممن دخل البطن اللعينا
انهم قالوا وَخير ال قول قول العارفينا
مخطئ من ظن يوما ان للثعلب دينا
…
خليفة مخلفات الاخونج
مثلين شواذ دعارة
ويجونك الاخونجية يدافعون
عنه بكل حديث وايه ونص
بستماته واندفاع ومراوغة
الى الجحيم
والله من العيب ان تنشر مثل تلك التفاهات
اتقوا الله فسوف تسألون عن كل حرف
علوم لافائدة منها لان المحتوى فارغ
امير العهر والفجور
(فخلف من بعدهم خلفا أضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا)
(ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا)
وهناك مَن يسخر من معصية أخيه بدلاً من نصحه، وقد حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم من هذا في الحديث الذي أخرجه الترمذي أن الحبيب النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن عيَّر أخاه بذنبٍ [قد تاب منه]، لم يَمُت حتى يعمَله))؛ (ضعفه الألباني رحمه الله في جامع الترمذي: 661).
فأنت إذا رأيت رجلاً مبتلًى، فاحمد اللهَ على العافية، واسأل اللهَ أن يعافيه بدلاً من أن تسخَر منه، فيعافيه الله ويبتليك، وكما قيل: “لا تسخر من أخيك، فيعافيه اللهُ ويبتليك”.
• وكان عبدالله بن مسعود رضي الله عنه يقول: “البلاءُ موكَّلٌ بالقول، لو سخرتُ من كلب لخشيتُ أن أُحوَّل كلبًا”، وزاد في “نزهة الفضلاء”: “وإني لأكرهُ أن أرى الرَّجل فارغًا ليس في عمل آخرةٍ ولا دنيا”؛ (سير أعلام النبلاء: 1/ 496)، (تفسير القرطبي: 16/ 325).
وعن إبراهيم النخَعي رحمه الله أنه قال: “إني لأرى الشيءَ ممَّا يُعاب، ما يمنعني من غيبتِه إلاَّ مخافة أن أُبتَلَى به”؛ (رواه هناد في الزهد: 1192).
وعن الأعمش رحمه الله قال: “سمعت إبراهيم يقول: “إني لأرى الشيءَ أكرهُه، فما يمنعني أن أتكلَّم فيه إلاَّ مخافة أن أُبتَلَى بمثلِه”؛ (رواه البيهقي في الشعب: 5/ 315، رقم 6775).
وقال عمرو بن شرحبيل رحمه الله: “لو رأيتُ رجلاً يرضع عنزًا فضحكتُ منه، لخشيتُ أن أصنَع مثل الذي صنع”؛ (تفسير القرطبي: 16/ 325).
وقال ابن سرين رحمه الله: “عَيَّرتُ رجلاً، وقلتُ: يا مفلِس، فأفلستُ بعد أربعين سنة”؛ (صيد الخاطر: ص44).
وعن الحسن البصري رحمه الله قال: “كانوا يقولون: مَن رمى أخاه بذنبٍ قد تاب منه، لم يمُت حتى يَبتليه الله به”؛ (فيض القدير: 6/ 183).
وكان عيسى عليه السلام يقول: “لا تنظروا إلى عيوبِ الناس كالأرباب، وانظروا في عيوبِكم كالعبيد، إن الرَّجل يبصر القَذاةَ في عين أخيه، ولا يبصر الجِذع في عينَيه، وإنما الناس رجلان: معافًى ومبتلًى؛ فاحمدوا الله على العافية، وارحموا المبتلى”.
وقال بعضهم:
عجبتُ لمَن يَبكي على موتِ غيره
دُموعًا ولا يبكي على موته دَما
وأعجَب مِنْ ذا أن يرى عيبَ غيرِه
عظيمًا وفي عينَيه عن عيبِه عمى
• فعلى الإنسان أن يُمسك عن السُّخْرِية والاستهزاء بالآخرين؛ فإن فَعَل فهي له صدَقة؛ فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((على كلِّ مسلمٍ صدقة))، قيل: أرأَيْت إن لم يجِد؟ قال: ((يعتمِل بيديه فينفع نفسَه، ويتصدَّق))، قيل: أرأيت إن لم يستطِع؟ قال: ((يعينُ ذا الحاجة الملهوف))، قيل: أرأيت إن لم يستطِع؟ قال: ((يأمرُ بالمعروف أو الخير))، قيل: أرأيت إن لم يفعل؟ قال: ((يُمْسِك عن الشرِّ؛ فإنها صدقة)).
وفي رواية عند مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: قلتُ: يا رسول الله، أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: ((الإيمانُ بالله، والجهاد في سبيله))، قال: قلتُ: أيُّ الرِّقاب أفضل؟ قال: ((أنفَسُها عند أهلها، وأكثرها ثمنًا))، قال: قلت: فإن لم أفعل؟ قال: ((تعين صانعًا، أو تَصنع لأخرق))، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن ضعفتُ عن بعضِ العمل؟ قال: ((تكفُّ شرَّك عن الناس؛ فإنها صدقةٌ مِنك على نفسك)).
وفي رواية عند مسلم أيضًا: أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم سُئل عن أفضل الأعمال بعد الجهاد، فقال: ((مؤمنٌ في شِعب من الشِّعاب يعبد اللهَ، ويدَع الناسَ من شرِّه)).
وأخرج الإمام مسلم من حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن أحبَّ أن يُزحزَح[1] عن النار، ويدخل الجَنَّة، فلْتَأْتِه منيَّته وهو يؤمنُ بالله واليوم الآخر، وليَأْتِ إلى النَّاس الذي يحب أن يُؤتَى إليه)).
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله يقول: “واللهِ ما يحلُّ لك أن تؤذي كلبًا أو خنزيرًا بغير حقٍّ، فكيف تؤذي مسلمًا؟!”؛ (سير أعلام النبلاء: 8/ 427).
وقد روي عن يحيى بن معاذ الرازي رحمه الله أنه قال: “ليكُن حظُّ المؤمن منك ثلاث خصالٍ لتكون من المحسنين: أحدها: أنك إن لم تَنْفعه فلا تضرَّه، والثانية: إن لم تسرَّه فلا تغمَّه، والثالثة: إن لم تمدَحْه فلا تذمَّه”؛ (تنبيه الغافلين: ص 124).
اذا شفنا دولة او ناس مجموعه او افراد مبتلين بمعصية او مصيبة او مرض او كوارث نحمدلله
علي العافيه ونسال الله السلامة وان يعافيهم وان لايبتالينا هكذا علمنا امرنا الله في قوله تعالي(يايها الذين لايسخر قوم من قوم عسي ان يكونوا خيرا منهم) وعلمنا نبينا وحبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام ونهانا ان نشمت باحد فيعافيه الله ويبتليه
وأمير العاهرات التركي خونة المسلمين نصبوة امير عليهم وعلى اعراضهم برضة بكرة بيقلبهم قوادين
رئيسهم الفاشي هذا هو اللي نكب تركيا وخربها. حسبي الله عليه
اترك تعليقاً