أدارت سيدة مصرية شقتها للأعمال المنافية للآداب بعد اتفاقها مع ساقطات وأزواجهن على تنظيم حفلات تبادل زوجات منذ عدة أشهر.
وتفصيلا، ضبطت الأجهزة الأمنية المصرية قوادة و4 متهمين آخرين معها في حالة تلبس في مطلع يوليو الماضي.
وأقرت السيدة خلال التحقيقات بأنها تدير مسكنها للمتهمين من راغبي الممارسات غير الأخلاقية، بعدما اتفقت مع صديقتيها وزوجيهما على إقامة عدة حفلات جنسية.
وأحالت الجهات المختصة المتهمين للمحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنح المصرية التي حكمت بمعاقبة المتهمة الأولى بالحبس لمدة 4 سنوات، وحبس باقي المتهمين لمدة 6 أشهر.
التعليقات
واو كلامك كثيير? بس انت نسيت تنوه على عنصر هام وهو أن القتل محرم حتى لو أن المرأة خانت أو اخطئت ولاتنسى أن الرجل يخون بعد ويمكن هو يخون اكثرر ولكن لازم اننا نتفق على شيء هام وهو أن القتل حرام حرام مهما تعددت اسبابه، ولو ننظر للغرب وأوروبا لوجدنا أن الفتاة عايشه بظلام دامس وتفعل الحرام بكثرة وكل سبب هذا هو حبها الأعمى والغبي لتحصيل الأموال المحرمة والقذرة نسأل الله العافية و السلامه، نعم الخيانه مؤلمة جداً ولكن الإنسان لازم يتقي الله في نفسه ويتذكر ان ورائه قبر وعذاب ??♂️
عندما نقرأ العديد من قضايا الجرائم الجنسية في مصر عبر سنوات طويلة وعندما نعلم أن نسبتها عالية جدا ومقارنتها مع الجرائم والقضايا الأخرى خصوصا في السنوات العشرين الماضية فعندها يجب أن نتوقف لعمل بحث عن جذور هذه الجريمة وسبب زيادتها خصوصا وأن غالبيتها تدخل فيها جريمة أكبر وهي القتل
فإما أن تتعاون الخائنة مع عشيقها لقتل زوجها وإما أن يكتشف الزوج خيانه زوجته فيقتلها وفي الآونة الأخيرة تطورت العملية بشكل شاذ وأصبحت جريمة تبادل زوجات تم نشر العديد منها إعلاميا…..الخ
وهذا كله المكتشف فقط والمستخفي من هذه الجرائم حسب الضبط اكثر كل ذلك يجعلنا نسلط الضوء على هذه الظاهره التي انتشرت بشكل أكبر في مصر
ومن خلال بحثي المتواضع طيلة سنوات عن هذه الجرائم اكتشفت الآتي :
أن السبب الرئيسي لهذه الظاهرة هو عادات وتقاليد المجتمع المصري نفسة التي فيها تساهل وتراخي من الآباء والإخوان والازواج من جهه و من حيث طريقة كلام وتعامل المرأه المصرية مع أي رجل في الشارع او صديق لزوجها من جهه أخرى
فمثلا يقوم الزوج وهو يسير مع زوجته في الشارع ويصادف صديق له في الطريق فإنه يتوقف مع زوجته ويسلم على صديقة ويعرفه على زوجته ويعرفها على صديقة وهو يضحك و الزوجه تبتسم في وجه صديقة
وأيضا مثال آخر على تسهيل تلك الجرائم بأن يكون للأب أو الزوج جار لأحدهم ويستضيف جاره فيسمح لزوجتة بتقديم الضيافة للجار والجلوس معهم والتحدث بطلاقة وخفة دم وممكن حتى أن تمازحه أمام زوجها وزوجها ربما يضحك من هذه الاريحية السلبية
وهناك أمثلة عديده مثل ما ذكرت على أن العادات والتقاليد العشوائية المشجعة لتطور العلاقة بين الزوجه أو الإبنة أو الأخت والاستهتار الإجتماعي و الغير منظبط هي السبب في جرئة الزوجه أو الإبنة على الخيانة
ومثل هذه العادات لانجدها في قبائل مصر ولا بدوها ولا صعيدها إلا ما ندر
أما في المدن وأهل البندر فتكثر تلك العادات السلبية
وساذكر لكم مثال تاريخي يدل على أن ليس كل نساء البندر سيئات ويدل أيضا على أن الزوج أو الأب أو الأخ هم السبب وراء اندفاع المرأه للخيانة
وهو مثال لزوجتين مصريتين كل واحده منهن تربت من زوجها تربية مختلفة عن الأخرى فظهرت نتائج تلك التربية على سلوك كل منهن
الأولى هي هاجر الشريفة عليها السلام زوجة إبراهيم علية الصلاة والسلام
والثانية هي زليخة الخائنة زوجه العزيز
فإن هاجر لمن تخن زوجها وهو مهاجر عنها
وزليخه خانت زوجها وهو موجود على بعد أمتار منها !!!
فبالرغم من أن إبراهيم علية الصلاة والسلام ترك زوجتة وابنها بوادي غير ذي زرع ولا حتى بشر فإن هاجر عندما جاءت إليها جرهم لم تسد فراغ زوجها بأحد منهم وتقع في الخطيئه لأنها لم تتربى من زوجها على مخالطة الرجال
وعزيز مصر برغم أنة موجود مع زوجتة في نفس القصر وفي نفس الوقت التي حددته لخيانتة !! فإنها لم تكترث بذلك بل أرادت خيانتة حتى وهو قريب منها
فكل واحده منهن تعاملت مع الآخرين بالشكل الذي تربت علية من الزوج أو الأب أو الأخ أو ولي أمرها او حتى مجتمعها
والظاهره منتشره أيضا في المغرب وتونس نظرا لانتشار التحرر وعدم التقيد بالعادات والتقاليد الحسنة هناك إلا من رحم الله
يفترض إعدامها فهي ياما فسدت بنات وآجد كله بأغرائهم بلفوس القذرة والشيء المؤلم هو غباء بعض بنات هلوقت وحبهن لتحصيل المال بأي وسيلةٍ كانت ولايهم مصدره ??♂️
الحكم مضحك 4سنوات وبكره تتطلع بعفو وحسن اخلاق وتكمل المشوار
(أٌم الدنيا)
قوادة بطريقة ومسمى آخر …
دياثه
تبادل الزوجات شغله قديمه في مصر .. اعتقد لهم علاقه بعبدة الشيطان
اقامة حفلات تبادل الازواج/ الزوجات لا يدخل ضمن قوانين الدعارة في معظم الولايات، إلّا انها تمارس بالسرية لما لها من آثار سلبية مع الشغل. ممكن فصل من يتجاهرون او يُعرفون بممارستهم لتلك العادة من الشركة، حيث قوانين مكافحة التمييز لا تشمل سلوكيات الجنس للموظفين/ للموظفات ومنها تبادل الاقران/ الزوجات. وايضا تكون تعقيدات في الطلاق لممارسي تلك العادة. بعض الاحياء السكنية تمنع من اقامة حفلات ماجنة وحفلات تبادل الازواج. كل حزب بما لديهم فرحون.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. حقهم فك رقبه …
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اهدي ضال المسلمين
اترك تعليقاً