أثار الشيخ القطري فيصل بن جاسم آل ثاني سخرية عارمة على موقع التواصل الإجتماعي ” تويتر ” بعد دعوته الغريبة لشراء المنتجات التركية مقابل مقاطعة المنتجات الفرنسية .
وأكد الشيخ القطري، أن تركيا أولى بالدعم من فرنسا، متناسيًا متاجرة رجب طيب أردوغان وإعلامه بالدين طوال الوقت؛ لخدمة مصالحهم الاستعماية.
وانهالت عليه التعليقات الساخرة من سياسة ” أردوغان ” المعتدية على الدول العربية والإسلامية ودعمه للتنظيمات الإرهابية .
وطالب المغردون بخطوة قطرية جادة لشراء نادي غلطة سراي التركي بدلاً من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي .
وقال أحد المغردين : إذا عليكم أن تبيعوا باريس سان جيرمان وتشتروا نادي غلطة سراي التركية .
وقال آخر : ابدأ بنفسك وبيع باريس سان جيرمان واشتري غلطة سراي .. الله من الخرط الفاض ، وغيرها من التعليقات الساخرة .
التعليقات
يا سعد المنيع اتق الله!
ما وصلت لحد الكفر لمن يشتري منتج فرنسي ما أحد قالها من العلماء والمشايخ في شتى أصقاع الأرض..نعم لنصرة حبيبنا صلى الله علسه وسلم وضد كل من يمس ذاته الشريفه لكن لسنا مع التصرفات التي شرها أعظم من خيرها كمن قتل مدرس التاريخ والاعتداء على الكنائس…أدى إلى التضييق على الإسلام والمسلمين في فرنسا وأدى إلى موجة جديدة من السخرية والاستهزاء بذاته الشريفة صلى الله عليه وسلم! قال تعالى : ((ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون))
اوكي
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
…
زاد العيار ماكرون
عشان يغطي ع حبيب المثليين
ومنتجع الاخونج
مفاطع التكرنج وكل شي له صله به
حتى جزيرة الموز مقاطعين لها
مقاطعة المنتجات الفرنسية أولى ذلك أن المعتوه ماكرون أساء إلى الحبيب المصطفى ومن لم يقاطع فهو كافر فالقضية قضية ولاء وبراء ولاء للحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبراء من الكفار ومن أيدهم ومن شايعهم ومن نصرهم ضد أولياء الله المؤمنين الموحدين (تركيا وجميع الشعوب الاسلامية التي تقف في معسكرها)
أما مقاطعة المنتجات التركية فهو احتجاج على مواقف سياسية وخلاف سياسي بين قيادة المملكة وقيادة تركيا
ولكن سنقاطع منتجات فرنساء نصرة للحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم وسندعم المنتجات التركية ونشتريها نصرة لنركيا الاسلامية ضد المد الخليجي الصهيوني التعوسي المرخاني
كلهم مسخره ، كبيرهم وصغيرهم … ولا فيهم رجل رشيد ..
اترك تعليقاً