تعرضت أم للتهديد بغرامة قدرها 2500 جنيه إسترليني والسجن بعد إبعاد أبنائها عن المدرسة بسبب مخاوفها من كورونا في إنجلترا.
واختارت كاتي سيمبسون البالغة من العمر 29 عامًا ، إبقاء ابنها داميان وابنتها أليشا، وكلاهما في السادسة ، في المنزل في شمال يوركشاير عندما عادت المدارس من العطلة الصيفية الطويلة الشهر الماضي.
وخشيت كاتي أن تموت إذا أصيبت بكورونا بينما هم يتمتعون بصحة جيدة، فإن كاتي مصابة بداء السكري من النوع الأول والربو والغدة الدرقية غير النشطة – والتي تصنفها وفقًا لإرشادات NHS على أنها ضعيفة سريريًا.
وغادرت كاتي المنزل منذ أن تم تطبيق إجراءات الإغلاق لأول مرة في مارس، وتزعم أنها تقوم فقط برحلة أسبوعية سريعة إلى المتاجر.
وادعت كاتي القلقة أنها أخبرت الموظفين في المدرسة أن أطفالها سيبقون في المنزل في المستقبل المنظور.
التعليقات
الله المستعان
م ألومها ابدد المرض ذا خطر جداً والله أعلم قد تظهر أمراض أخطر منه بسبب ذنوبنا ??
معاها حق …
ابناء الصحابة*
“…وغادرت كاتي المنزل منذ أن تم تطبيق إجراءات الإغلاق لأول مرة في مارس..”
١ـــ العبارة اعلاه غير مفهومة في السياق يا اخواننا/ اخواتنا في صدي. هل تقصدون حابسة نفسها في المنزل ؟ او سقطت حرف نفي والمقصود ” لَمْ تغادر كاثي منزلها…..?
٢ـ انا أؤيّد حق كل عائلة – ابا او اما او كلاهما – من اخراج ابنائهم من المدارس وتعليمهم منزليا اذا كانوا قادرين من تعليم ابنائهم بانفسهم او باعانة مدرّس/ة خاص بالاطفال. التعليم المنزلي اثبت جدارته وعلي مر الزمن كونه تعليما بديلا من الذهاب للمدرسة، بل بعض المتفوقين في الاختبارات الوطنية كان الطلبة ” الهُومْ سْكُوولِن” اكثر تفوقا في العلوم والرياضيات واتقان اللغة نطقا وكتابة مثل مسابقات Spelling bee و العاب الحروف المتقطعة وحفظ كتب الادب الاصيل. يكفي ان الاطفال لا يضيعون وقتهم ذهابا وايابا و الاختلاط باطفال متنمّرين و معاشرة قرناء السوء ، والاهل يعملون لابنائهم برامج اجتماعية ومسابقات اسبوعية مع ابناء آخرين في نفس برامج التعليم المنزلي. طبعا اتحاد المعلمين ضد التعليم المنزلي لان عيوب وفشل المعلمين تتكشف في منافسات الطلبة، وايضا لحماية ارزاقهم ومهنتهم . حتي اباء الصحابة والتابعين في صدر الاسلام يروون عن ” ابيه، عن جده، عن… ” يعني مصدر التعليم هو المنزل ، و عند عدمه يكون التعليم المدرسي بديلا للتعليم المنزلي ، وليس العكس.
اترك تعليقاً