نبه خبراء لوجود حالات تم تشخصيها بشكل خاطئ عند استخدام أدوات الفحوص السريعة للكشف عن فيروس كورونا الجديد.

وذكر الخبراء أن بعض هذه الأدوات شخصت حالات غير مصابة بالفيروس على أنها إيجابية، في حين لم تكشف حالات مصابة بالفعل بالفيروس.

وأكد الخبراء أن عواقب التشخيص الخاطئ تكون وخيمة، حيث أن الشخص المصاب الذى صنفت حالته بالسلبية يصبح مصدر لنقل العدوى للآخرين، في حين أن الحالات الغير مصابة التي صنف حالتها بالإيجابية تتعطل حياتهم الاجتماعية والعملية، مشددين على ضرورة التأكد من نتائج الفحوصات.