أعرب قطريون عن غضبهم، بعد اقتحام مجموعة نساء أجنبيات بملابس فاضحة، لشاطيء الذخيرة.

وأثار تواجد النساء وسط القطريين على الشاطئ موجة غضب، كما اضطر عدد من المتواجدين لترك الشاطئ.

ويأتي ذلك في الوقت الذي يزعم فيه النظام القطري، دفاعه عن القيم الإسلامية، تحت عباءة جماعة الإخوان الإرهابية.

وليست هذه الواقعة الأولى من نوعها، حيث سبق وظهرت وافدة أجنبية معتدية على حرمة مسجد في قطر، ودخلته بلباس فاضح، موثقة دخولها وهي ترقص على أنغام موسيقية.

وشن وقتها القطريون حملة عنوانها ” نرفض عري الأجنبيات ” ،وسط صمت تام من السلطات القطرية التي لم يتحرك لها ساكن.