استنكر شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب، الحملة الممنهجة للزج بالإسلام في المعارك السياسية، مشدداً على ضرورة أن تهتم قادة الدول باحترام الدين، وحماية شعوبها من الوقوع في الفتنة.

وأكد أن الدول الإسلامية لا تقبل أن تكون رموزها ومقدساتها ضمن مضاربة رخيصة في سوق السياسات والصراعات الانتخابية.

وأضاف أن الازدواجية الفكرية والأجندات الضيقة هي الأزمة الحقيقية لمن يبررون الإساءة لنبي الإسلام، مشدداً على عدم تأجيج الصراع بين الشعوب باسم حرية التعبير.