طلب قيادي من ميليشيات السلطان مراد التركمانية مرتزقة للتجنيد إلى أذربيجان، وجاء ذلك خلال تسجيل مسرب له.
وأكد القيادي خلال التسجيل المسرب أن العدد المطلوب كبير، لافتا أن هناك تجنيد مستقبلاً إلى قطر.
وفجر القيادي مفاجأة خلال التسريب الصوتي، قائلا إن أردوغان سيرسل مرتزقة سوريين لقطر لينضموا لنظرائهم الأتراك والإيرانيين والصوماليين في الدوحة.
وأسست المخابرات التركية ميليشيا ” السلطان مراد “، التي تتكون نواته من عناصر تركمانية بحتة ذات أيديولوجية قومية، لضمان ولائها الكامل لتركيا.
وكانت الميليشيا المسلحة طلبت زيادة الدعم الرسمي من الرئيس التركي رجب طيب أرودوغان الذي وضع شرطين رئيسين هما: “زيادة العدد وتوسيع الرقعة”، ما أدى إلى دمج كتائب أخرى في صفوف لواء المراد سلطان، وخصصت أنقرة راتباً شهرياً بـ 150 دولار أمريكي لكل عنصر في الميليشيا التركمانية المسلحة.
التعليقات
الاعداء يتربصون بنا من كل جانب لماذا لاتعمل كما عملت ايران وتركيا ونقابلهم بنفس الفكر والسلاح وننشي ملشيات من المرتزقه المدربين والاشداء من عده جنسيات وتحهيزهم وربط ولائهم ببلاد الحرمين لاستخدامهم ضد الاعداء وحماية الوطن وعدم الركون للتحالفات الامريكيه والاوربيه اللتي تبيع الحلفاء في وقت الازمات يجب ان لاننتظر ولانثق لابصديق ولاعدو ونعتمد على انفسنا ابناء وطننا ودعمهم بالملشيات كما فعل الاعداء
الاعداء يتربصون بنا من كل جانب لماذا لاتعمل كما عملت ايران وتركيا ونقابلهم بنفس الفكر والسلاح وننشي ملشيات من المرتزقه المدربين والاشداء من عده جنسيات وتحهيزهم وربط ولائهم ببلاد الحرمين لاستخدامهم ضد الاعداء وحماية الوطن وعدم الركون للتحالفات الامريكيه والاوربيه اللتي تبيع الحلفاء في وقت الازمات يجب ان لاننتظر ولانثق لابصديق ولاعدو ونعتمد على انفسنا ابناء وطننا ودعمهم بالملشيات كما فعل الاعداء
الاعداء يتربصون بنا من كل جانب لماذا لاتعمل كما عملت ايران وتركيا ونقابلهم بنفس الفكر والسلاح وننشي ملشيات من المرتزقه المدربين والاشداء من عده جنسيات وتحهيزهم وربط ولائهم ببلاد الحرمين لاستخدامهم ضد الاعداء وحماية الوطن وعدم الركون للتحالفات الامريكيه والاوربيه اللتي تبيع الحلفاء في وقت الازمات يجب ان لاننتظر ولانثق لابصديق ولاعدو ونعتمد على انفسنا ابناء وطننا ودعمهم بالملشيات كما فعل الاعداء
كلهم كلاب ضاله ، تجمعوا في بؤرة الفساد ، قطر …
مصيبة عندما تاتيك الخيانة من بعض المحسوبين
على العرب لصالح الترك والمجوس ….
عليهم غضب الله
اترك تعليقاً