علق الأمير عبد الرحمن بن مساعد، على الجدل المثار حول واقعة ذبح معلم فرنسي أساء للرسول صلى الله عليه وسلم من خلال رسوم كاريكاترية، وتعامل الفرنسيين مع الأمر على أنه حرية تعبير، معتبرين المعلم ضحية لحرية الرأي والتعبير.

وقال ابن مساعد: ” حرية التعبير في الغرب لا تشمل التشكيك في المحرقة النازية البشعة لليهود، أو التشكيك في عدد ضحاياها ومن يفعل ذلك يحاكم ” .

وتابع: ” هذا حقهم، ولكن بالمقابل عليهم أن يدركوا أن من حقنا ألا نقبل التعامل مع الإساءة لنبينا ﷺ أو لأي نبي على أنه حرية تعبير، هذا تطرف غربي بغيض يؤدي إلى تطرف بغيض ” .

اقرأ أيضًا: