حرص مهندس روبوتات أمريكي يدعى ماريك براين، على ارتداء ملابس رجالية في النصف العلوي، وفي الجزء السفلي يلبس التنورة “الجيبة” والكعب العالي.

وقال براين أنه بدأ في ارتداء الكعب العالي عندما كان في الجامعة بناءً على طلب صديقته آنذاك، لكن لم يبدأ في ارتداء التنانير النسائية إلا قبل أربع سنوات.

وأكد أن الملابس ليست مرتبطة بجنس صاحبها، مضيفا أنه شخص مستقيم، متزوج وأب لثلاثة أطفال، وتساعده زوجته في اختيار ملابسه بينما تتمنى ابنته غالبًا أن تتمكن من استعارة حذائه، على الرغم من أنها كبيرة جدًا.