أقدمت سيدة برازيلية على طعن نجلها، الذي يبلغ عمره 21 عامًا، حتى الموت بعد أن ضبطها برفقة عشيقها الذي يصغرها بحوالي 15 عامًا، وذلك عند حضوره إلى محل إقامتها لزيارتها.

تعود التفاصيل عندما كانت السيدة وتدعى “لوسيفانيا لوبيز”، البالغ عمرها 37 عامًا، تحتسي الكحول برفقة عشيقها بمنزلها في ولاية “غوياس” البرازيلية ، وتفاجأ ابنها بوجوده وحدثت مشاجرة وحاول مهاجمة عشيقها وتدخلت هي بينهما، فقامت بطعنه في صدره.

واعترفت الأم بقتلها لنجلها، لكنها زعمت أن ما حدث كان دفاعًا عن النفس، بعد أن أصيب الضحية بنوبة غضب عندما رآها مع عشيقها الشاب.