كان الشيطان ثالثهما.. ذاك هو ملخص قصة فتاة مصرية قررت إحراق نفسها بعد انتشر فيديو إباحي له مع عامل.
وكشفت التحقيقات، أن الفتاة العشرينية قابلت العامل في مصنع ملابس كانت تعمل به، لتُقام بينهما علاقة حب تطورت إلى علاقة جنسية مُحرّمة بينهما.
واستدرج العامل، الفتاة إلى منزله لممارسة علاقة حميمية بينهما، وسجّل لها فيديو إباحي مدته 5 دقائق بواسطة هاتفه، ولسوء الحظ تعطّل الهاتف واضطر إلى إصلاحه لدى محل صيانة هواتف.
واطلع صاحب المحل على الفيديو، وسرّبه حتى وصل إلى جيران وأقارب الفتاة وأهالي المنطقة.
وقررت الفتاة بعد ذلك الانتحار حرقًا مستغلة عدم وجود أسرتها في المنزل، إذ لم تتحمل الفضيحة وتناقل الفيديو بين الجميع.
وعثرت أجهزة الأمن، على جثة الفتاة (23 عامًا) مصابة بحروق من الدرجة الأولى، وقد لفظت أنفاسها الأخيرة.
وألقت الشرطة القبض على العامل، فيما قررت النيابة العامة، حبسه لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، بتهمة صناعة فيديو إباحي، ونشره ما تسبب في انتحارها حرقًا.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
إلي سبب هذه الفضيحه برمتها كلها صاحب المحل لو أنه عاقل وستر على المقطع وصاحب الموبايل كان م احد عرف بعلاقتهم لكن اعتقد انها سنة الله عزوجل وقدره أن تنفضح هذه الفتاة وحبيبها الخسيس وسبحان الله دائماً العلاقات المحرمة يكون مصيرها ي فضيحه أو ينتهي المطاف لأصحابها بلموت بحادث سير أليم أو إعدام على أيدي البشر.
اوكي
اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا.. الله يغفر لها ويرحمها
الله لايبلانا ولا يبلابنا
الله لايبلانا ولا يبلابنا
شفت المقطع فعلا
بس بقي طرف ثالث
صاحب المحل اللي يتجسس على جوالات الخلق وهو يصلحها
وهو من حقه يتجسس وينشر يفترض عقابه أشد تسبب بجريمه انتحار وقضايح عائله
والله العالم كم من ناس غيرهم سوو فيهم كذا يتطلع على أسرار الخلق ليه
ابحثوا الكلب يأخذ عقابه
لا حول ولا قوة الا بالله.. يارب تلطف فينا وفي بناتنا وابنائنا وابناء وبنات المسلمين.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. هذي نهاية درب الضياع ،،،
.. نسأل الله الستر والعفو والعافيه لنا ولذرياتنا .. آمين ..
اترك تعليقاً