أدت مساء أمس الثلاثاء، سفيرة المملكة لدى النرويج آمال بنت يحيى المعلمي، عبر الاتصال المرئي القسم أمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وبحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وحصلت المعلمي على زمالة مركز الدراسات الإسلامية بجامعة أوكسفورد في بريطانيا، وتعمل مساعدة الأمين العام لشؤون المرأة في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
وتشغل المعلمي منصب مدير عام المنظمات والتعاون الدولي في هيئة حقوق الإنسان.
كما أنها مدربة معتمدة من الأكاديمية الدولية للتدريب والتنمية في كندا، ومدربة مدربين في منظمة اليونيسكو لبرنامج الحوار من أجل السلام، ومدربة مدربين في منظمة الكشافة العالمية لبرنامج رسل السلام.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
كل مخططات وجة النكبة سوف تنتهي قريب
بحول الله وقوتة
ياليت تفهم معنى الحديث و الحديث كان على بنت كسرى لما الفرس اعطوها الولايه عليهم و بعدين في عهد الخليفة عمر بن الخطاب كانت اول امراة وزيرة للتجارة في الاسلام , اذا على كذا النساء ما يمسكون مناصب ايش وضع مديرة مدارس البنات و المعيدات بالكليات و الاداريات افهم الحديث يا الدرج زين
هذا فارسي مو غامدي خنزير
هذا ما هو غامدي ولا من عيال البلد…
هذا خنزير نجس يريد التشكيك بسنة المصطفى…
اقول له…
انت و اشكالك احقر من بعرة حمار في فلاة…واللوم على الصحيفه التي تسمح للخنازير بتدنيس سنة المصطفى الصحيحه…
تخسي وتعقب .. اصح كتاب بعد القرآن الكريم هو ( البخاري ومسلم )
حديث لايفلح قوم ولوا أمرهم امرأه حديث لايصح عن النبي ذكرت ملكة سبأ في القرآن وكانت حكيمه في قومها أحاديث البخاري ومسلم تتناقض مع القرآن الكريم وتسي لله والرسول وكلها أكاذيب ماخوذه من اليهود
لايفلح قوم ولوا أمرهم إمرأه .
صدق رسول الله
طيب ..
ما شاء الله دارسة دراسات اسلامية في جامعة اكسفورد لندن
يوم لا ينفع مالً ولابنون الله المستعان
الله يوفقها بنت البلد ولك مجتهد نصيب
اشوي اشوي ويصبح جميع السفراء نسائي يستاهلن وفقهن الله.
يستاهلن بنات الوطن هذه الثقة وان يتقدمن في المراكز العليا في الدولة وقد اثبتن جدارتهن ، وفق الله الجميع لخير البلاد والعباد .
مبروك و بالتوفيق
بالتوفيق
اترك تعليقاً